الدكتور أبو سعيد يتسلّم رسالة دعوة قضائية ضد الجرائم المرتكبة / Dr. Bou Said receives a letter of legal action against the crimes committed

Editor Office - Jordan


تلقى الدكتور هيثم ابو سعيد (رئيس بعثة المجلس الدولي واللجنة الدولية لحقوق الإنسان إلى الأمم المتحدة في جنيف معتمدة من الأمم المتحدة إيكوسوك) من فريق قانوني تطوعي، سطر الحروف الأولى لإعداد إخبار قانوني، سيتم توجيهه لمدعي عام المحكمة العدل الدولية ومجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة ولجنة التحقيق الدولية المستقلّة التابعة للأمم المتحدّة المعنية بالأرض الفلسطينية المحتلّة.

وأكد السفير أبو سعيد أن الادعاء وفق المادة (٥) وهي جرائم التي تدخل في اختصاص المحكمة


1- يقتصر اختصاص المحكمة على أشد الجرائم خطورة موضع اهتمام المجتمع الدولي بأسره, وللمحكمة بموجب هذا النظام الأساسي اختصاص النظر في الجرائم التالية :


أ) جريمة الإبادة الجماعية.


ب) الجرائم ضد الإنسانية.


ج) جرائم الحرب.


د) جريمة العدوان.


2- تمارس المحكمة الاختصاص على جريمة العدوان متى اعتمد حكم بهذا الشأن وفقاً للمادتين 121 و 123 يعرف جريمة العدوان ويضع الشروط التي بموجبها تمارس المحكمة اختصاصها فيما يتعلق بهذه الجريمة, ويجب أن يكون هذا الحكم متسقاً مع الأحكام ذات الصلة من ميثاق الأمم المتحدة.

وأشار مكتب السفير أبو سعيد أن التعاون مع هيئة المحامين وعلى رأسهم مدير مكتب الاردن والاقليم الأوسطي للجنة المحامي حسن الحطاب سيتولون مقاضاة إسرائيل مع تكليف المحامي الدكتور معن الاسعد رئيس اللجنة القانونية لدى المحاكم الدولية في اللجنة. 

وأضاف الدكتور ابو سعيد أن القضية ستشمل النقاط التي تضمنت المسودة الأولية لجهة تصنيف الجرائم المرتكبة من السلطات والجيش الإسرائيلي، تحت عناوين رئيسة : جرائم الإبادة، الجرائم ضد الانسانية، جرائم الحرب وجريمة العدوان .

وختم البيان بالاشارة إلى أن هذه الأنواع من الدعاوى تُطلق للجم الاعتداء على المدنيين العزّل ولكبح جموح العسكر في قتل الاطفال والتنكيل بالنساء والذين لا ذنب لهم من أي جهة أتت، كما شدد على أنها لن تخرج من الإطار الدبلوماسي الذي يتعاون معه بشكل وثيق ووفق بروتوكولات فيينا.

Dr. Haitham Bou-Said (head of the delegation of the International Council and the International Commission for Human Rights to the United Nations in Geneva, accredited by the United Nations ECOSOC) received from a volunteer legal team the initials to prepare a legal notice, which will be directed to the Prosecutor of the International Court of Justice and the United Nations Human Rights Council. And the United Nations Independent International Commission of Inquiry on the Occupied Palestinian Territory.Ambassador Abu Saeed confirmed that the prosecution is in accordance with Article (5), which are crimes that fall within the jurisdiction of the court1- The Court’s jurisdiction is limited to the most serious crimes of concern to the entire international community. Under this Statute, the Court has jurisdiction to consider the following crimes: 

 A) The crime of genocide. 

 b) Crimes against humanity. 

 c) War crimes. 

 d) The crime of aggression. 

 2 - The Court exercises jurisdiction over the crime of aggression whenever a ruling is adopted in this regard in accordance with Articles 121 and 123 that defines the crime of aggression and sets the conditions under which the Court exercises its jurisdiction in relation to this crime. 

This ruling must be consistent with the relevant provisions of the Charter of the United Nations.Ambassador Abu Saeed's office indicated that in cooperation with the Bar Association, led by the Director of the Jordan and Central Region Office of the Committee, Attorney Hassan Al-Hattab, they will undertake the prosecution of Israel, with the assignment of Attorney Dr. Maen Al-Asaad, Head of the Legal Committee at the International Courts in the Committee.Dr. Abu Saeed added that the case will include the points that included the initial draft in terms of classifying crimes committed by the authorities and the Israeli army, under the main headings: crimes of genocide, crimes against humanity, war crimes, and the crime of aggression. 

 The statement concluded by pointing out that these types of lawsuits are launched to curb attacks on defenseless civilians and to curb the military’s enthusiasm for killing children and abusing women who are not at fault, from whatever party they come from. He also stressed that they will not be removed from the diplomatic framework with which it cooperates closely and in accordance with the Vienna Protocols.

 الدكتور ابو سعيد: حراك السويداء مشبوه والحكومة تتقاعس

Editor Office Beirut


في مقابلة خاصة لوكالة الأنباء الدولية لحقوق الإنسان رأى مدير ورئيس تحريرها الدكتور هيثم ابو سعيد أنه يتابع بدقة وقلق شديد مجرى الأحداث في سوريا وخصوصاً حراك السويداء الذي دعى إليه أحد رجال الدين مع مجموعة من الأشخاص الذين يديرونه بشكل يثير الريبة ويؤكد ما قد وصل مكتبه من وثائق سيتم ضمّها مع بقية المعلومات الخطيرة التي يحاول بعضهم في الجزيرة جرّ طائفة برمّتها من أجل مشروعهم السياسي. 

وفي سياق متصل قال الدكتور ابو سعيد أنه يقارب موضوع السويداء كإبن الطائفة وكمدير للوكالة بعيدا عن موقعه الآخر حتى يتم تناول الموضوع من كل جوانبه السياسية والطائفية وغيرها.

 وأضاف أن من يريد أن يرفع علم الديني لاهل التوحيد هو بحاجة إلى إجماع ديني في كل الأقطار التي يتواجدون فيها، وما يحصل اليوم هو في غير سياقه حيث هناك مغامرة يقودها أحدهم ويدعو للجهاد دون إذن ديني في قضية خطيرة جداً من المراجع الروحانية العليا وهي الجهة الوحيدة التي تعود في هكذا قضية، لأن الجهاد مرتبط بمسألة دينية بحتة لها أركانها ولا يدركها إلاّ الله والراسخ ن في العلم، ويريد تنصيب نفسه مع مجموعة من المرتزقين بأموال معروفة المصدر ويحاول أن يتقمّص دور سلطان باشا الاطرش، لكنه ارتطم بأول اختبار له وهو رفع علم الانتداب وهو نفسه الذي يرفعونه مجموعات تكفيرية محظورة من المجتمع الدولي، وهذا ما حاربه سلطان باشا أبان الاحتلال الفرنسي لسوريا.، ودعى في وصيته الإلتزام بالمبادئ الوطنية السورية ودحض الاحتلال الأجنبي ،. سوريا اليوم محتلة من دول غربية واضحة المعالم.

 وأكد الدكتور ابو سعيد أن أبناء الجبل لم ينسوا بعد شهدائهم ال ٢٥٠ وانتهاك حقوق الاطفال واغتصاب نساء السويداء على يد تلك المجموعات التكفيرية وهنا تساؤل هل يدرك من يحاول أن يقود ويدعي الحقوق المطلبية هذا الأمر وماذا سيقول لعوائل الشهداء. هل أدرك هول هذه القضية أم أن المصالح الخاصة الاقتصادية والسياسية أهم من دم الشهداء؟عليه أشار الدكتور ابو سعيد أن هناك معلومات خطيرة عن من يقف وراء هذا الحراك وارتباطاتهم التي يدلون بها علناً ولأي جهة مشبوهة ينتمون، وكيف يهددون بالقتل كل من يواجه مخططاتهم وكأننا أمام مجموعات داعش والنصرة لكن بزي ديني للبعض، حيث باتت المطالب غير مدرجة في خطاباتهم اليوم إلا تعريجاً، وهذا ايضا من الموجبات للسلطة السورية تأمينها وليس منّةً منها إنما حق من حقوق الناس الذي يتم تجاهل هذا الأمر وهو أمر أيضا مشبوه وغير مبرر مطلقاً. 

وختم الدكتور ابو سعيد بالاشارة إلى أن التحركات معروفة بكل تفاصيلها ونطلب من الحكماء والاجاويد التدخل لفك أسر الناس الذي أصبحوا اليوم تحت تأثير التهديد للناس ورجال الدين وغياب قوى السلطة أيضا الغير مبرر لوضع حدّ للفلتان والخارجين عن السلطة والمتورطين في تجارة الممنوعات والتهريب وتجارة الرق وهم بمعظمهم من مسؤول الحراك اليوم ومن أهل المحافظة مع دخول بعض المجرمين المعروفين بتاريخهم الإجرامي في سوريا وضدّ المحافظة في الزمن الغير بعيد، وأن لا يتطلب على الشرفاء في المحافظة أننا دخلنا في مرحلة جديدة وطوينا صفحة الماضي، لأن هذا فخّ محكم لهم للإنقضاض عليهم بعد اضعافهم في تشابك علاقاتهم اليوم التي يهرولون تجاهها. 

Amb. Bou-Said: What IRAN did was GATT & WTO Implementation / ما قامت به إيران هو عملية تطبيق اتفاقية الجدچات وقانون منظمة التجارة العالمية

Editor Office - Beirut


 رأى السفير الدكتور هيثم ابو سعيد (الممثل الأعلى لشؤون الخارجية ورئيس بعثة المجلس الدولي لحقوق الإنسان إلى الأمم المتحدة في جنيف والمعتمدة بصفة خاصة منها، أن ما قامت به إيران مؤجرا لجهة التبادل السلعي ليس أسلوبا لتحدي الضغوط الأميركية، وإنما هو تطبيق لإتفاقية الچات ومنظومة منظمة التجارة العالمية. 

وأضاف في كلام لوكالة الأنباء الدولية لحقوق الإنسان أن هذه الاتفاقيات التي تعتمد على بأدب للسلع بين الدول ضمن نسبة محددة للفريقين بقيمة مئوية أو تقيم البضائع ضمن صفقة التبادل، وه دو عمل يفضي إلى تقاسم الموارد بين الدول وتصوّب الإنتاجية الحقيقية لتوازنات الاقتصادات، وهذا ما يجب التركيز عليه اليوم في الأزمات المالية والاقتصادية التي يعيشها العالم.

Ambassador Dr. Haissam BOU-SAID (IHRC High Representative for Foreign Affairs & Head of the mission of the International Human Rights Council to the United Nations in Geneva, which was specifically accredited by it), saw that what Iran did in terms of commodity exchange is not a way to challenge American pressures, but rather an application of the GATT Agreement and the World Trade Organization system. 

He added in a statement to the International News Agency for Human Rights that these agreements, which depend on politeness of goods between countries within a specific percentage for the two parties at a percentage value, or valuing the goods within the exchange deal, are work that leads to sharing resources between countries and corrects the real productivity of the economies’ balances, and this is what must be focused on today, in the financial and economic crises that the world is experiencing


السفير أبو سعيد: خطة "فارس" ليس خطأ إعلامي - AMB BOU-SAID: " Farès" Plan was not a media mistake 

Editor Office - Beirut


في كلام عاجل لوكالة الأنباء الدولية لحقوق الإنسان رأى الدكتور هيثم ابو سعيد (مدير ورئيس تحرير الوكالة) أن التسريبة الإعلامية للسيد وليد فارس وهو معروف ومقرّب في موقعه لدى السلطات الأميركية الذي أعرب عن إتجاه لاعلان "منطقة حرة درزية" في السويداء في جنوب سوريا، والتي تحدّها من الجنوب الحدود الاردنية، و هي على مسافة غير بعيدة من قاعدة التنف الاميركية شرقا، و من الجولان غربا، بالإضافة إلى أن هناك تقارير عن اقامة ادارة امنية و سياسية ذاتية او محلية، من أجل إعلاء الصوت برفض تواجد ميليشيا حزب الله و سائر الميليشيات الايرانية في المنطقة.إن هذا الكلام للسيد يستلزم أمران:

 ١- الطلب من الإدارة الأمريكية الردّ سريعاً عن هذا الخبر، إما تأكيده أو نفيه.

 ٢- لقاء جامع لكل قيادات الدروز الدينية قبل السياسية في الجزيرة والتي تشمل (إيران، سوريا، لبنان، فلسطين والأردن) من أجل البحث في هذه المزاعم إذا كانت صحيحة وأخذ موقف يعبّر عن موقف الطائفة النهائي.

 ٣- العمل على إقالة أي شائبة قد تُخرج أو تُحرج الطائفة في محيطها العربي والإسلامي.

 ٤- عدم زج المشاهد الدينية في الشعارات السياسية واستغلال أعلام التي ترمز فقط لأصولها الدينية والعائدة فقط الصحابي الجليل "سلمان الفارسي".

 ٥- التأكيد على فصل الدين عن القضايا السياسية مع أخذ بالاعتبار الركن المشايخ في وجود حلول عند القضايا الشائكة مع محيطها.

 ٦- أن لا تكون أي منطقة ذات غالبية درزية مطية لأي شعار أمني أو عسكري خصاصا ما طرحه السيد "فارس" عن احتمال حصول السويداء الحرة على "منطقة حظر جوي" اميركي No fly zone، عال جدا.

 ٧- العمل بجدية على المطالب الحياتية وإيجاد سبل التخفيف من المعاناة في هذه المرحلة الصعبة.

 ٨- مطالبة الدول الكبرى بتحرير الجولان المحتل من الكيان الاسرائيلي وفك الحصار.  

In an urgent statement to the International News Agency for Human Rights, Dr. Haitham Abu Saeed (director and editor-in-chief of the agency) saw that the media leak of Mr. Walid Fares, who is well known and close in his position to the American authorities, who expressed a tendency to declare a “Druze free zone” in Suwayda in southern Syria, which... It is bordered to the south by the Jordanian border, and is not far from the American Al-Tanf base to the east, and the Golan to the west. In addition, there are reports of the establishment of an autonomous or local security and political administration, in order to raise the voice by rejecting the presence of the Hezbollah militia and other militias. Iranian in the region.This statement of the Master requires two things:

 1- Requesting the American administration to respond quickly to this news, either confirming or denying it.

 2- A comprehensive meeting of all religious and political Druze leaders on the island, which includes (Iran, Syria, Lebanon, Palestine and Jordan) in order to research these allegations, if they are true, and take a position that expresses the sect’s final position.

 3- Working to remove any blemish that might alienate or embarrass the sect in its Arab and Islamic environment.

 4- Not to include religious scenes in political slogans and to exploit flags that only symbolize their religious origins and belong only to the great companion “Salman Al-Farsi.”

 5- Emphasizing the separation of religion from political issues, taking into account the sheikhs’ pillar of having solutions to thorny issues with their surroundings.

 6- That any area with a Druze majority should not be a vehicle for any security or military slogan, especially what Mr. Fares proposed about the possibility of Free Suwayda getting an American “no fly zone,” which is very high.

 7- Work seriously on life’s demands and find ways to alleviate suffering in this difficult stage.

 8- Demanding the major powers to liberate the occupied Golan from the Israeli entity and lift the siege.

 Ambassadeur Bou-Said : Le Moyen-Orient est de retour à la case départ / السفير أبو سعيد: الشرق الأوسط يعود الى المربع الأول / Ambassador Bou-Said: The Middle East is back to square one /

Editor Office - Beirut


إن الأحداث في سوريا وكل الحركات الشعبية التي تشهدها في الآوانة الأخيرة، بالإضافة إلى التحركات العسكرية في شمال نهر الفرات، والأعمال الإرهابية في الرقة وبعض القرى في الشمال السوري، بشيران إلى أن مشهد ٢٠١١ عاد لكن بحلّة جديدة. 

كلام السفير الدكتور هيثم ابو سعيد (مدير الوكالة والممثل الأعلى لمجلس حقوق الإنسان إلى الأمم المتحدة في جنيف / معتمدة في الأمم المتحدة إيكوسوك) لوكالة الأنباء الدولية لحقوق الإنسان حيث أشار أن المشهد الذي قد نكون أمامه وما ستكون عليه في المنطقة متغير عما ما كانت عليه، حيث الاصطفاف الموجود بعد أحدا أوكرانيا وروسيا أوجب مقاربة جديدة وأدوات جديدة، ومن هنا قد نرى دخول عناصر جديدة على الساحة السورية من هذا القبيل.

 وأضاف ان المشهدية في الشرق الأوسط تتطلب دقة وجدية في المقاربة لوضع حلول جذرية تتخطى المخاطر الانسانية، إلا أننا لسنا متفائلين وقلقين مما يصلنا خصوصا التحضيرات العسكرية واللوجستية ولاعبين منهم قديم وأضيف عليه لاعبين جدد، مما قد يزيد في وجه الأزمة مزيداً من الانتهاكات التي قد تحصل إذا ما وقعت الواقعة.وما يزيد المشهد تعقيداً عدم تجاوب الدول المعنية لاستجابات ونداءات اللجان الدولية والحقوقية بغية الالتزام بالمعايير التي توجب كل الأطراف احترامها لأجل الإنسان الذي بات رهينة تهديدات ذات أوجه مختلفة. 

وختم الدكتور ابو سعيد أن هناك دور سلبي لبعض رجال الدين الذين يحاولون ركوب الموجات الفتنوية دون حساب أو رادع أخلاقي، وهذا يزيد المشهد أكثر خطورة، حيث يمكن استغلال هذا المشهد من أجل تمرير المخططات التي عانى منها وما زال الشعب السوري والشرق أوسطي نتيجة انقسامات ظاهرها مطلبي وباطنها جحيم فتاك. 

__________

Les événements en Syrie et tous les mouvements populaires dont elle a été témoin récemment, en plus des mouvements militaires au nord de l'Euphrate et des actes terroristes à Raqqa et dans certains villages du nord de la Syrie, indiquent que la scène de 2011 est revenue, mais dans un nouveau look. 

Les propos de l'Ambassadeur Dr. Haitham Abu Saeed (Directeur de l'Agence et Haut Représentant du Conseil des Droits de l'Homme auprès des Nations Unies à Genève / accrédité auprès de l'ECOSOC des Nations Unies) à l'Agence Internationale de Presse pour les Droits de l'Homme, où il a indiqué que le La scène à laquelle nous pourrions être confrontés et ce qu'elle sera dans la région est différente de ce qu'elle était. L'alignement existant après l'Ukraine et la Russie a nécessité une nouvelle approche et de nouveaux outils, et à partir de là, nous pourrions voir l'entrée de nouveaux éléments de cet gentil dans l’arène syrienne. 

Il a ajouté que la situation au Moyen-Orient exige précision et sérieux dans l'approche visant à développer des solutions radicales qui vont au-delà des risques humanitaires, mais nous ne sommes pas optimistes et sommes préoccupés par ce qui nous arrive, en particulier les préparatifs et les acteurs militaires et logistiques. dont certains sont anciens et de nouveaux joueurs y ont été ajoutés, ce qui pourrait augmenter, face à la crise, davantage de violations qui pourraient survenir si l'incident ne se produisait pas.Ce qui complique encore la situation, c'est l'incapacité des pays concernés à répondre aux réponses et aux appels des comités internationaux et des comités des droits de l'homme afin d'adhérer aux normes que toutes les parties sont tenues de respecter pour le bien de l'humanité, devenue l'otage de menaces sous divers aspects. 

Le Dr Abu Saeed a conclu que certains religieux qui tentent de surfer sur les vagues de sédition sans responsabilité ni dissuasion morale ont un rôle négatif, ce qui rend la scène plus dangereuse, car cette scène peut être exploitée afin de faire adopter les plans qui les peuples syrien et moyen-oriental ont souffert et souffrent encore des divisions qui semblent être mes revendications et leur intérieur est un enfer mortel.

__________

The events in Syria and all the popular movements that it has witnessed recently, in addition to the military movements north of the Euphrates River, and the terrorist acts in Raqqa and some villages in northern Syria, indicate that the scene of 2011 has returned, but in a new look. 

The words of Ambassador Dr. Haitham Abu Saeed (Director of the Agency and High Representative of the Human Rights Council to the United Nations in Geneva / accredited to the United Nations ECOSOC) to the International News Agency for Human Rights, where he indicated that the scene that we may be facing and what it will be like in the region is different from what it was, The existing alignment after Ukraine and Russia necessitated a new approach and new tools, and from here we may see the entry of new elements of this kind into the Syrian arena. 

He added that the scene in the Middle East requires precision and seriousness in the approach to develop radical solutions that go beyond humanitarian risks, but we are not optimistic and are concerned about what is happening to us, especially the military and logistical preparations and players, some of whom are old and new players have been added to them, which may increase in the face of the crisis more violations that may occur if The incident did not happen. 

What further complicates the scene is the failure of the concerned countries to respond to the responses and calls of international and human rights committees in order to adhere to the standards that all parties are required to respect for the sake of humanity, which has become hostage to threats of various aspects. 

Dr. Abu Saeed concluded that there is a negative role for some clerics who are trying to ride the waves of sedition without accountability or moral deterrent, and this makes the scene more dangerous, as this scene can be exploited in order to pass the plans that the Syrian and Middle Eastern people have suffered and are still suffering as a result of divisions that appear to be my demands. Its interior is a deadly hell.

 الدكتور ابو سعيد لوكالة الانباء الدولية حول احداث السويداء

Editor Office - Beirut


 يجب مقاربة الاحداث في محافظة السويداء بدقّة وليس بشعبوية كما كل الاطراف في الصراع القائم بحيث هي مرتبطة بصراعات المنطقة مباشرةً ، ولا يمكن بأي من الأحوال نزعها او الحياد فيها حتى لا تصبح مميتة لأي طرف يعتبر نفسه حريص على وحدة الأرض ومسار حكم سليم حتى لو كان بديل. لنتساءل معًا ماذا سيحدث لو ذهب النظام؟ بدايةً سنرى من يسارع للقول هذا أفضل، ولا يهم من يأتي من بعده ولا يمكن ان يكون أسوأ من سابقه، وهذا تحليل بسيط لا يرقى الى الامم المجتمعي. البعض الاخر وضمن أجندة معينة سيمضي به وبقوة وسيعطي ضمانات شفاهية دون أي مضمون جدي لانه يريد ان يسقطه ليحلّ مكانه وهذا بات معروفًا وهم جماعات المجموعات التكفيرية التي تحاول ان تهادن اهل محافظة السويداء للتمكن ومن ثم في المرحلة القادمة تُحرج اهل المحافظة ويصبحوا خارج التاريخ وربما الجغرافيا. 

 وسياتي البعض مدافعًا عن النظام وبقوة وشراسة، وقد تكون من داخل أو خارج المحافظة لان بقاءه مرتبط به ولا حول له سواه. أمام هذه الحلول الثلاثة نرى ان الدولة تتقاعس عن تقديم الحلول بغية سحب الفتيل الذي هو مرتبط بأجندات غربية باتت معروفة، دون تكبّد العناء وأقله القيام بمسعى لتغيير الواقع ولو بحدّه الأدنى، تاركة الامور الى الوقت ليتم حلّه وهذه مغامرة كبيرة غير مدروسة النهايات السعيدة وانما قد تكون تعيسة فيما لو لم تعالج أقلّه. وأخير هناك من يعتقد انه لو تم تقديم الحلول فالنتيجة واحدة، وهذا امر باعتقادنا مغلوط كليًا لانه أقله لو تم تقديم ذلك نكون قد عرّينا من يتلطى بهذا التقاعس وصوّبنا مسار الناس المغلوب على أمرهم بعد تأمين الحكايات لهم، وبالتالي أفشلنا الخطط المشبوهة التي يحاول من يحاول أخذ المحافظة الى المجهول ساحبا وراءه وبالقوة الرأي العام الذي لا يشاطره برنامجه.

 إن رفع العلم الديني في الساحات هو على غير وجه حق وضعف من قبل من يحمله لانه يريد ان يعطي لنفسه غطاء ديني في مسيرة سياسية محض، لم يشاور فيها المعنيين في الامر وقصدت بذلك رجال الدين الاجاويد في "الديرة", وبالتالي يمكن لأي طرف غدا ان يقوم بالشيء نفسه ويرفع العلم ويأتي بحشود وما أكثرها ويواجه المجموعة الاخرى بشعارات مغايرة، وهنا الطعمة الكبرى.

 عليه نتمنى من الحكماء والاجاويد من رجال الدين التدخل فوراً لوضع حد جذري لرفع العلم قبل فوات الاوان، وسحب أي ادعاء ديني، ومن يريد التظاهر والتعبير السلمي اوًغير السلمي اذا أراد، تكون النتائج عليه وحده دون إلزام الاخرين وهذا ايضا يسري على من يريد مناصرة الحكومة او غيرها.

الدكتور ابو سعيد لوكالة الأنباء الدولية لحقوق الإنسان: السويداء تتعرض لمؤامرة 

Editor Office - Lebanon


في كلام خطير لوكالة الأنباء الدولية لحقوق الإنسان أشار الدكتور هيثم ابو سعيد مدير ورئيس تحرير الوكالة أن محافظة السويداء تتعرض لمؤامرة كبيرة وخطيرة، وما يحدث في بعض القرى هي استغلال للوضع الاقتصادي الرديء الذي تمر بها المنطقة بأكملها.ورأى أن هناك جهات كبرى تعبث بالمحافظة منذ فترة والأموال تتدفق بشكل واضح عن طريق أوجه مختلفة، والعصابات التي تعبث بأمن المواطن في السويداء ليست أيدي غريبة وانما هي محلية وقد تكون من قلب البيت. 

 وأكد الدكتور ابو سعيد أن الجريمة يتم اقترافها مرتين على أبناء المنطقة والمظاهرات التي تخرج من مناطق معروفة الانتماء للمجموعات التكفيرية التي تحاول ركوب الموجة من أجل تحقيق مؤامرتها التي فشلت آنذاك من خلال بث روح الكراهية التي لم تستكملها في المجزرة التي وقعت وذهب ضحيتها ٢٥٠ شهيدا من المنطقة وتم الاعتداء على نساء المحافظة وأطفالها وذلك في ٢٥ تموز ٢٠١٨، سينقلبون على أهل السويداء بعد تمكّنهم من الأرض، وهذا لا يجب أن يغفله أحد. 

وإستغرب الدكتور ابو سعيد خروج البعض ونحن سبق لنا أن إلتقيناهم أثناء زيارتنا للمحافظة من أجل حلّ قضايا تتعلق بخطف النساء والابتزاز والسبب والتهريب وغيرها من الأعمال المنبوذة ولا تشبه أهل المحافظة نراهم في الساحات تطالب بالعدالة والمساواة ومطلب العدالة نتمسّك وتتيقّه كيقيننا بالله عزّ وجلّ، وعليه نطالب الجهات المعنية الشريفة في المحافظة والدولية السورية معا العمل على وقف كل أنواع الانتهاكات الصارخة رحمة بالإنسانية وحقوق الناس، كما نطالب وبشدة الدولة توفير ولو بالحد الأدنى المقومات الحياتية للمحافظة وباقي المحافظات السورية.   

وختم الدكتور ابو سعيد المطالبة أهل العقل أن لا يسمحوا لأهل الباطل السيطرة على مسار تاريخ الجبل وتشويهه والقيام حتى لا يدفعون أثمان أهواء الجانحين والمستغلين لتاريخ المحافظة وللبقية تتمة..

 الدكتور ابو سعيد: لوأد الفتنة في السويداء

Editor Office - Lebanon


 في مقابلة خاصة أسبوعية لوكالة الأنباء الدولية لحقوق الإنسان رأى مدير ورئيس تحرير الوكالة الدكتور هيثم ابو سعيد أن ما يحدث في محافظة السويداء غير طبيعي وبعض التحركات غير بريئة من قبل المندسين الذين هم معروفون لدى المحافظة ويعيشون على التناقضات ومنهم من يأتيهم مصادر دعم لخلق بلبلة، وهذا خطير جداً. 

 إن من يقوم بتلك الأعمال برغم الضيقة الكبرى التي تمر بها ليست فقط المحافظة وانما سوريا بأكملها، لديهم برنامج عمل ظهر بالتزامن مع انطلاق الحملة الأميركية للعودة بالمنطقة الى المربع الاول، وما ظهور بعض السلاح في هذا التوقيت بعد أن كان التوجه العام كما قبل لنا هو تسجيل موقف سلمي بالاضراب من أجل توجيه رسالة ولفت نظر إلى المآسي الاقتصادية اليومية التي يعيشونها أهلنا هناك، إلا أنه وكما العادة لتلك الجماعات تكمن في استغلال دائما لمشاعر الناس وتبدأ بإطلاق شعارات من خارج الموضوع لدسّ السم بالعسل. 

عليه نطالب المشايخ المشهود لهم بالحكمة والصبر وما لهم من باع وطني وتاريخ مجيد عريض التدخل فوراً لدى الجهات المعنية وهم يدركونها جيداً وسبق لنا أن إلتقيناهم وبحثنا معك على سنوات المؤامرة المرسومة وحذرناهم في وقتها من الطعم الأكبر.عليهم أن يتحملوا المسؤولية قبل استفحالها وأن يدركوا أن ما يحصل من مشاغبات هناك ظاهرها الوضع الحالي وباطنها إخراجهم من المعادلة الوطنية لما لهم من ثقل معنوي، والتنبّه من تلطي تجار المخدرات وباقي التجارة البشرية المحظورة أخلاقياً، بالإضافة إلى من يقوم بأعمال التهريب ونحن سبق لنا أن وُضِعنا ببعض الاسماء من المقربين منّا وكيف تفاعلوا سلبا مع توجهاتنا عندما رفضنا المبدأ الأساسي تواصلنا مع المرجعيات المطلوب منها أن تكون في الصف الوطني الأمامي.

 وفي المقابل لا بدّ من توجيه رسالة عريضة إلى السلطات السورية وهي أن تقوم بواجبها تجاه محافظة السويداء على المستوى الخدماتية التي توجب توجيه انتقادات عديدة لجهة التقصير وعدم الاكتراث كما يجب رغم حتى محاولتنا مع البعض في وقتها ولم تلق أي استجابة وأدخلونا بوقتها في مسار خارج الإطار الطرح الذي كان مطروحاً، بالإضافة إلى وضع سياسات ثابتة للمنهج الاقتصادي أسوة بباقي المحافظات حيث أن السويداء قدمت وعليها أن تقدم المزيد من التضحيات الوطنية، لكن في المقابل لتتحمل السلطات الموجبات تجاه شعبها. 

وأضاف الدكتور ابو سعيد أن من يريد أن يصطاد في كأس التقوقع بين لبنان وسوريا، لهم نقول إن الرابط بينهم يمس جوهر بعضهم البعض وهم يعلمون جيدا ما نشير إليه، وأن التقصير في القدرة على التحرك لن تعفيهم من المسؤولية الدينية والوطنية وعليه المطلوب سريعاً وأد الفتنة في مهدها قبل فوات الأوان. 

 وختم الدكتور ابو سعيد أن هناك شريحة عظمى في المحافظة لن تأخذها بضعة من الناس المعروفين على ماذا يعيشون وأي مورد يعتمدون، وإنما عليهن أن ينبذوا هذا الورم، كما أن المشايخ الأفاضل عليهم أن يمنعوا استعمال العلم الخاص بالطائفة لسدّ أبواب الاستغلال الطائفي، كما أن استعمال العلم في الساحات العامة يجب أن تكون مبنية على قرارات دينية بحتة هم يدركون جوهرها أكثر من بضعة صبية لا يدركون معناها على الاطلاق، كما هذا قد تتأثر به مجتمعات الطائفة من خارج القطر السوري.

السفير أبو سعيد في ورشة المرأة الأفريقية: للتنبه من الموجة الخطيرة لفكرة الجندر

Editor Office - Nigeria


Fwd:تهدف خطة التنمية المستدامة لعام 2030 ومبدأها التوجيهي "عدم ترك أحد يتخلف عن الركب" إلى القضاء على جميع أشكال التمييز ضد النساء والفتيات ، بغض النظر عن العمر أو العرق أو الموقع أو الوضع الاقتصادي. 

واذا ما أخذنا الهدف الخامس من التنمية المستدامة والتي أشارت بوضوح إلىتحقيق المساواة بين الجنسين وتمكين النساء والفتيات وعليه أود أن أضيء على بعض النقاط الأساسية التي اتابعها شخصيا باسم المجلس الدولي لحقوق الإنسان المعتمدة رسمياً من الأمم المتحدة إيكوسوك بصفة خاصة، خصوصاً بعض المستجدات التي تم إدخالها بشكل غير مفهوم على المناهج التربوية والثقافية من قبل بعض الجهات الرسمية الدولية، حيث تتنافى وقيم عدد هائل من الناس في العالم وهي تتعلق بمساواة الجنس وأقصد بذلك الجندر والمثلية وغيرها من الأمور التي تطال كل ما ذكرته آنفاً مع بعض التي لا يتم البحث فيها. 

 أولاً لا بد من توجيه الشكر الكبير للمرأة التي لولاها لما استطعنا أن نتواجد بينكما اليوم لأنها هي من تحمل وتلد وتربي وتنشء جيلا كريما إذا أحسنت التوجيه، وهذه مسؤولية تتشاركها والرجل وعليه لا يمكن إلا أن تكون العملية كلها مناصفة. فلولا المرأة والرجل معا لما كان العالم كله، وبذلك أي سوء أداء يقع على الجهتين، لكن المرأة تتحمل بموازاة عمل الرجل خارج المنزل، عملاً يضاهي الرجل إن لم يكن أكثر وهو التوجيه لأفراد العائلة. 

 من هنا نرى أن طرح الجندر أو تغييره هو إساءة لله أولاً الذي أوجد الكون برسم دقيق ومتساوي وللمرأة ثانية التي هي من قامت بولادة هذه الرسوم الإلهية وقامت من بعدها بالتربية والتنشئة ليأتي أحدهم ويريد تغيير جندر ولدها دون إستئذان ودون وجه حق.إن الموضوع خطير جداً يهدف إلى تفكيك المجتمعات الأسرية التي تربينا علينا أجيال، وقام الكون كله على فكرة الرجل والمرأة ضمن نفحة روبية شاءها الله أن تكون على شاكلته، فأتى صغار القوم ليشوّهو الكائن الإلهي ويفرضوا عليه وبطريقة ذكية نابعة من الاختيار الذاتي للطفل وتحت بنود حقوقية ومنها البند ١٩ أي حرية الرأي والتعبير. أي حرية فكر وتعبير على طفل قاصر لم يبلغ سن الرشد؟ أي منحى يريدون أخذ الكون؟ ما هو دور المرأة أي الأم في نهاية المطاف إذا كانت ستفقد أطهر وأجمل ما خلقها لها الله سبحانه؟ أي نموذج يتم إعداده للمجتمعات المحافظة على الأخلاقيات الدينية؟ من أعطى الحق لهؤلاء أن يقرروا نمط حياتي ألوف ومئات السنين؟ من أشار إلى هؤلاء أن العالم يستقيم بهذه الخطط؟ من ومن وألف من يراودنا والعالم لا يتحرك في الإيجابيات وانما يصمت على جموح بعض الشذاذ ويريدون تسليطهم على العالم أجمع.. 

 للمرأة دور أساسي في عالمنا الحالي ولا يقل شأناً عن الرجل، لا بل هناك مجالات تفوقت فيها المرأة، ومطلوب منها أكثر في مجالات العمل ولكن أن لا يكون هذا على حساب العائلة وتربيتها وصقلها بالمفاهيم الحميدة لتستقيم الدنيا وتستمر. 

 لا أخفيكم سرّا أنه لدينا هواجس أن خلق هذه المفاهيم الغير طبيعية قد يكون لها غرض تشتيتنا عن المطالبة بالمساواة الحقيقية بين الرجل والمرأة، ونخشى أن تكون المقاربة التي أوشكت أن تلد تفهّماً بين الرجل والمرأة حول الحقوق والموجبات، يأتينا من مجهول أناس يسوّقون لمفاهيم غربية عجيبة بغية إلهائنا عن البحث الجدي، وكما ترون قلّ الحديث اليوم عن حقوق المرأة وبتنا نتوجس وتناقش مخاوف القوانين الجديدة التي برأينا هو لغم حقيقي لإرساء مفاهيم متناسقة بين الرجل والمرأة... 

Dr. Bou Said to the International News Agency: The African Union should take the initiative / الدكتور ابو سعيد لوكالة الانباء الدولية: على الاتحاد الافريقي اخذ المبادرة / Dr Bou Said à l'Agence de presse internationale : L'Union africaine devrait prendre l'initiative 

Editor Office - Cairo


 Dr. Haitham Bou Said, the High Representative for Foreign Affairs and Head of Mission of the International Council for Human Rights to UNOG (accredited by the United Nations ECOSOC), indicated that the reality of enthusiasm and an aspect of the hidden conflict in Africa is Niger's disruption of the project to transfer Nigeria's gas through it and Morocco to Europe, where it is planned to find an alternative to Russian gas to Europe. 

Dr. Bou Said's words came in an interview with the International News Agency for Human Rights, where he added that the fear of an increase in the size of inflation and economic stagnation, which major companies have become looking to move from Europe with their capital to other countries, is one of the major concerns due to the exorbitant cost of energy. 

Accordingly, and in order to avoid war and bloodshed in vain, we urge the African Union, which rejected the idea of war in Africa for several reasons, including what was implicitly mentioned, in addition to a great fear of the division of African countries between those who speak French and English, and therefore the African Union is required to take the initiative directly and call for An urgent meeting to discuss the repercussions and put everyone within their responsibilities. 

The statement concluded by pointing out that the real entrance to the drums of war is the development of a single program, which is how to solve the problem of gas pipelines within common interests far from Western interests. 

__________ 

 ‎ أشار الممثل الاعلى لشؤون الخارجية ورئيس بعثة المجلس الدولي لحقوق الانسان إلى الأمم المتحدة في جنيف (إعتماد الأمم المتحدة إيكوسوك) الدكتور هيثم ابو سعيد أن حقيقة الحماسة وجانب من الصراع الخفي في إفريقيا هو تعطيل النيجر لمشروع نقل غاز نيجيريا عبرها والمغرب الى اوروبا، حيث المخطط إيجاد بديل للغاز الروسي إلى أوروبا. كلام الدكتور ابو سعيد جاء في مقابلة لوكالة الانباء الدولية لحقوق الانسان حيث أضاف أن الخوف من إزدياد حجم التضخم والركود الاقتصادي التي باتت الشركات الكبرى البحث في الانتقال من أوروبا مع رؤوس اموالها الى دول أخرى هو أحد الهواجس الكبيرة نظرا لكلفة الطاقة الباهظة عليها. 

 بناء عليه ولتلافي الحرب وإراقة الدماء دون جدوى، نحث الاتحاد الافريقي الذي رفض فكرة الحرب في أفريقيا لعدة أسباب ومنها ما تم ذكره ضمنًا بالاضافة الى خوف كبير من إنقسام الدول الافريقية بين من ينطق باللغة الفرنسية والانكليزية، وعليه فإن الاتحاد الافريقي مطالب بأخذ المبادرة مباشرةً والدعوة الى لقاء عاجل لبحث التداعيات ووضع الجميع ضمن مسؤولياتهم.

 وختم البيان بالاشارة الى ان المدخل الحقيقي لإنها طبول الحرب هي وضع برنامج واحد وهو كيفية حل مشكلة الانابيب الغازية ضمن مصالح مشتركة بعيدة عن المصالح الغربية. 

__________ 

 Le Haut Représentant pour les Affaires étrangères et Chef de la Mission du Conseil international des droits de l'homme auprès des Nations Unies à Genève (accréditation ONU ECOSOC) Dr. Haitham Bou Said a indiqué que la réalité de l'enthousiasme et un aspect du conflit caché en Afrique est La perturbation par le Niger du projet de transport du gaz nigérian à travers lui et le Maroc vers l'Europe, où le plan est de trouver une alternative au gaz russe vers l'Europe. 

Les mots du Dr Bou Saidd sont venus dans une interview avec l'Agence de presse internationale pour les droits de l'homme, où il a ajouté que la crainte d'une augmentation de la taille de l'inflation et de la stagnation économique, que les grandes entreprises sont devenues cherchant à déplacer de l'Europe avec leur capital vers d'autres pays, est l'une des préoccupations majeures en raison du coût exorbitant de l'énergie. 

En conséquence, et afin d'éviter la guerre et les effusions de sang en vain, nous exhortons l'Union africaine, qui a rejeté l'idée de guerre en Afrique pour plusieurs raisons, y compris ce qui a été implicitement mentionné, en plus d'une grande peur de la division de l'Afrique pays entre ceux qui parlent français et anglais, et donc l'Union africaine est tenue de prendre directement l'initiative et de convoquer une réunion urgente pour discuter des répercussions et mettre chacun sous ses responsabilités. 

La déclaration a conclu en soulignant que la véritable entrée dans les tambours de guerre est le développement d'un programme unique, qui consiste à résoudre le problème des gazoducs dans le cadre d'intérêts communs loin des intérêts occidentaux. 

View more