­­­­

Editor Office - Geneva

 رأى الممثل الرئيسي لمجلس الدولي لحقوق الإنسان إلى جنيف (المعتمدة بصفة خاصة في الأمم المتحدة) السفير الدكتور هيثم ابو سعيد لوكالة الأنباء الدولية لحقوق الانسان أن اسرائيل ارتكبت اكبر مجزرة في التاريخ القديم والحديث بحق الإنسانية وبعض الدول تتحمل بشكل مباشر المسؤولية ذاتها جنبا إلى جنب مع مع الجيش الاسرائيلي الذي لم يترك أي وسيلة للتنكيل بالشعب الفلسطيني وتجويعه وابادته.ورأى ابو سعيد أن أمين عام الأمم المتحدة السيد انطونيو غوتيرش ومفوض السامي لحقوق الإنسان السيد ڤولكور تورك هم حماة الحريات والقوانين وحقوق الانسان وتم ترجمت أقوالهم بأفعالهم وقام عدد كبير من المسؤولين الأمميين والدوليين بترجمة ذلك، وعليه فإن محكمة العدل الدولية اليوم أمام تحدٍّ كبير وضغط هائل من قبل المتربصين على عدم تطبيق القوانين وذلك تكون المعادلة اليوم مقسومة بين من ينبذ بشكل قاطع الجرائم والابادات ويحترم مفاهيم القانون الدولي والطرف النقيض له وهو بات يدعم بشكل واضح وصريح القتل والعنف والتمييز والكراهية. 

وأسف الدكتور ابو سعيد الوصول إلى هذه المعادلة اللا-إنسانية عند البعض والتي بدأت مؤخرا وبشكل متسارع في الحرب الروسية الأوكرانية، مرورا بمشهد ليبيا والسودان وصولاً إلى المشهد الأعنف في غزّة. 

وختم بالاشارة إلى أن المشهد ما زال ضبابياً ولا يمكن التكهن بما قد يحصل وكل الأمور مفتوحة على عدّة اتجاهات. 

The main Representative of the International Human Rights Council to Geneva (specially accredited to the United Nations), Ambassador Dr. Haitham Abu Saeed, told the International News Agency for Human Rights that Israel committed the largest massacre in ancient and modern history against humanity, and some countries directly bear the same responsibility along with... The Israeli army left no means to abuse, starve and exterminate the Palestinian people. 

Abu Saeed believed that the Secretary-General of the United Nations, Mr. Antonio Guterres, and the High Commissioner for Human Rights, Mr. Volkur Türk, are the protectors of freedoms, laws, and human rights, and their words were translated into their actions, and a large number of UN and international officials translated that. 

Accordingly, the International Court of Justice today faces a great challenge and tremendous pressure from Before those lurking about not enforcing the lawsThe equation today is divided between those who categorically reject crimes and genocides and respect the concepts of international law, and the opposite party, which now clearly and explicitly supports murder, violence, discrimination and hatred.Dr. Abu Saeed regretted reaching this inhumane equation for some, which began recently and rapidly in the Russian-Ukrainian war, passing through the scenes of Libya and Sudan, all the way to the most violent scene in Gaza. 

He concluded by pointing out that the scene is still blurry and it is not possible to predict what might happen, and all matters are open in several directions.

Editor Office - Geneva

 أشار السفير الدكتور هيثم ابو سعيد (رئيس بعثة المجلس الدولي لحقوق الإنسان إلى الأمم المتحدة في جنيف المعتمدة بصفة خاصة) أن طلب الجمعية العامة للأمم المتحدة الحصول على فتوى من المحكمة حول آثار الاحتلال والي لإسرائيلي المتواصل منذ أكثر من ٥٧ عاما وستستمر لمدة ستة أيام بين ١٩ و٢٦ شباط ٢٠٢٤، هو للاستماع إلى وسيتم الاستماع الى ٥٢ دولة بالإضافة إلى الاتحاد الأفريقي، ومنظمة التعاون الإسلامي، وجامعة الدول العربية. 

وختم الدكتور ابو سعيد أن اليوم المحفل الدولي مسؤول عن قراراته وعن مدى إلتزامهم بالقوانين الدولية والقدرة على محاسبة الجرائم الكبرى بحث الإنسانية.

Ambassador Dr. Haitham Abu Saeed (head of the International Human Rights Council’s mission to the United Nations in Geneva, accredited in a special capacity) indicated thatThe United Nations General Assembly requested an advisory opinion from the Court on the effects of the Israeli occupation that has continued for more than 57 years. It will continue for six days between February 19 and 26, 2024, is to listen to52 countries will be heard in addition to the African Union, the Organization of Islamic Cooperation, and the League of Arab States. 

Dr. Abu Saeed concluded that today the international forum is responsible for its decisions and the extent of their commitment to international laws and the ability to hold major crimes accountable in the name of humanity.

Editor Office - GENEVA

 رأى الدكتور هيثم ابو سعيد (رئيس بعثة المجلس الدولي لحقوق الإنسان إلى الأمم المتحدة والمعتمدة بصفة خاصة) أن قرار منع المقررة الأممية المستقلة فرانشيسكا ألبانيز من دخول إسرائيل بأنه تخبّط وارتباك من السلطات الاسرائيلية نتيجة جرائمها ضد الإنسانية التي ارتكبتها في غزة. 

Dr. Haitham Abu Saeed (head of the specially accredited mission of the International Human Rights Council to the United Nations in Special Status) saw the decision to prevent the independent UN rapporteur, Francesca Albanese, from entering Israel as confusion and confusion on the part of the Israeli authorities as a result of the crimes against humanity that they committed in Gaza.

Editor Office - Baghdad

وقع كل من الدكتور هيثم ابو سعيد بصفته مدير عام / رئيس تحرير وكالة الأنباء الدولية لحقوق الإنسان والاستاذ اسعد خضير الطائي مدير عام قناة الرقمية في العراق بروتوكول تعاون واسع شمل العديد من البنود التربوية والإعلامية والحقوقية. 

Dr. Haitham Bou-Said, in his capacity as Director General/Editor-in-Chief of the International News Agency for Human Rights, and Mr. Asaad Khudair Al-Tai, Director-General of the Digital Channel in Iraq, signed a broad cooperation protocol that included many educational, media, and legal items.

Editor Office - Geneva

وقعت وكالة الأنباء الدولية لحقوق الإنسان بروتوكول تعاون مع منظمة أجاپ النيجيرية يقضي بتعاون حقوقي على كل المستويات بما في ذلك العمل الإعلامي والتربوي والبرامج التربوية المتعلقة بها. 

The International News Agency for Human Rights signed a cooperation protocol with the Nigerian AGAP organization stipulating human rights cooperation at all levels, including media and educational work and related educational programs.

Editor Office - Beirut

التوجه اليوم برأينا الشخصي وما نعمل عليه، بعد إقرار القرار رقم 2712 الأممي نرى وجوب رسم خارطة جدية للأزمة الفلسطينية وتتمثل على الآتي:

 ١- فسح المجال لتثبيت واقع الوساطات الدبلوماسية لتثبيت نهائي الهدنة ووقف الأعمال العسكرية.

 ٢- التحضير لانتخابات تشريعية على كل الأراضي الخاضعة للسلطة الفلسطينية ومن ضمنها غزة ومن هم في الشتات.

 ٣- التحضير لانتخابات الرئاسية.

  ٤- انشاء لجنة تفاوض منأجل البحث في التسوية الشاملة في نزاعات المنطقة والتي محورها فلسطين 

 Today’s orientation is based on our personal opinion and what we are working on, After the adoption of UN Resolution No. 2712, we see the necessity of drawing a serious map for the Palestinian crisis, which is as follows: 

 1- Allow the way to consolidate the reality of diplomatic mediations to establish the finality of the truce and stop military actions. 

2- Preparing for legislative elections in all territories subject to the Palestinian Authority, including Gaza and those in the diaspora. 

3- Preparing for the presidential elections.

4- Establishing a negotiating committee to discuss a comprehensive settlement of the region’s conflicts, the center of which is Palestine.

Editor Office - Geneva

 وصلت معلومات لمكتب الممثل الاعلى لمجلس الدولي لحقوق الانسان المعتمدة من الأمم المتحدة بصفة خاصة أن الجيش عزز قاعدته في دير الزور على الاراضي السورية بقافلة لوجستية في القاعدة الأمريكية في منشأة مصنع كونيكو للغاز. وأشارت المعلومات ان البضائع والعتاد الذي تم نقله هو عبارة عن أسلحة وذخائر ومعدات لوجستية إضافية وصلت جميعها إلى محافظة الحسكة عبر معبر الوليد الحدودي مع شمال العراق، بالاضافة الى تفاصيل دقيقة أخرى. 

وفي اتصال مع الدكتور هيثم ابو سعيد (الممثل الاعلى ورئيس بعثة المجلس الدولي لحقوق الانسان الى الامم المتحدة في جنيف)، تمنى ان لا تكون اميركا تبغى العودة الى المربع الاول أي قبل أحداث سوريا في ١٥ آذار ٢٠١١، لان هذا الامر كلف المدنيين الفاتورة الاكبر وقد تكون الوحيدة من بين كل الافرقاء والذين لا دخل لهم في الصراعات والاصطفافات السياسية والحزبية، وعليه تخلق الولايات المتحدة الاميركية صراعًا إضافيًا في منطقة الشرق الاوسط. 

 Information has reached the Office of the High Representative of the International Council for Human Rights, accredited by the United Nations, in Special Status, that the army has strengthened its base in Deir ez-Zor on Syrian territory with a logistical convoy at the American base at the Konico gas factory facility. 

The information indicated that the goods and equipment that were transported were weapons, ammunition, and additional logistical equipment, all of which arrived in Al-Hasakah Governorate through the Al-Walid border crossing with northern Iraq, in addition to other precise details. 

In contact with Dr. Haitham Abu Saeed (the High Representative and Head of the International Council for Human Rights’ delegation to the United Nations in Geneva), hoped that America would not want to return to square one, that is, before the events in Syria on March 15, 2011, because this matter cost civilians the largest bill. 

It is the only one among all the parties who have no involvement in conflicts and political and partisan alignments, and therefore the United States of America creates an additional conflict in the Middle East region.

Editor Office - Geneva

 صرّح السفير الدكتور هيثم ابو سعيد لوكالة الأنباء الدولية لحقوق الإنسان أن الأحداث الجارية في غزة تُعتبر تحت قوة احتلال بحسب المادة 42 من قواعد لاهاي لعام 1907، والتي تعتبِر أن "الأرض تُعتبر محتلة عندما توضع فعلياً تحت سلطة الجيش المعادي".وما يحدث اليوم في الحرب الخامسة في غزة هو نفسه لجهة قواعد القانون الدولي حيث أن "إسرائيل" تفرض حصاراً على قطاع غزة كما على الضفة الغربية والقطاع حتى الآن. 

 ووفقاً للمادة الثانية المشتركة، تنطبق اتفاقيات جنيف الأربع لعام 1949 على أي منطقة أو أرض تحت الاحتلال الاسرائيلي وفي أي ظرف محلي أو دولي، سواءً استعملنا بالحجة التي يحاولون إطلاقها تحت أي مسمى، سواء كان تحريراً أو غزواً أو أعمال رد فعل أو غيرها من التسميات، سيما أن قوانين الاحتلال في الاتفاقيات الدولية مدفوع في المقام الأول باعتبارات إنسانية، وتبقى حقائق تفنيد هذه المزاعم والادعاءات من المحتل رهينة ما يحصل على الأرض بغية تطويق المادة المشار إليها. 

 واذا ما أخذنا في هذا المجال بيان اللجنة الدولية للصليب الأحمر والتي اعتبرت كدلسل إضافي على الوقائع المعروفة من خلال الممارسات الفعلية كسلطة إحتلال، حيث أن الكيان  الإسرائيلي ما زال موجود والممارسة الفعلية والموضوعية نقاط أساسية من سلطتها على القطاع، بما في ذلك على حدوده (المجال الجوي والبحري والبري – باستثناء الحدود مع مصر)، ونضيف على ذلك بقاء بعض الالتزامات من قبل الكيان الاسرائيلي على غزة بموجب قانون الاحتلال التي تتناسب مع درجة سيطرتها عليه وحتى لو أن الكيان لا يحتفظ بوجود دائم داخل القطاع وكل ذلك من خلال واجبات قوة الاحتلال المنصوص عليها في أنظمة لاهاي لعام 1907 وتحديدا (المواد 42 لغاية 56) واتفاقية جنيف الرابعة (المواد 27 لغاية 34 و47 لغاية 78)، وكذلك في بعض أحكام البروتوكولات الإضافية والقانون الدولي الإنساني العرفي.

Ambassador Dr. Haitham Bou-Said told the International Human Rights News Agency that the events taking place in Gaza are considered to be under an occupying force according to Article 42 of the 1907 Hague Regulations, which states that “territory shall be considered occupied when it is effectively placed under the authority of the hostile army.” 

 What is happening today in the fifth war in Gaza is the same in terms of the rules of international law, as “Israel” imposes a siege on the Gaza Strip, as well as on the West Bank and the Gaza Strip until now. 

According to Common Article 2, the Four Geneva Conventions of 1949 apply to any area or land under Israeli occupation and in any local or international circumstance, whether we use the argument they are trying to launch under any name, whether it is liberation, invasion, reaction actions, or other names. Especially since the laws of occupation in international agreements are primarily motivated by humanitarian considerations, and the facts to refute these claims and allegations from the occupier remain hostage to what happens on the ground in order to encircle the aforementioned article. 

If we take in this regard the statement of the International Committee of the Red Cross, which was considered as additional evidence of the facts known through actual practices as an occupying authority, since the Israeli entity still exists and the actual and objective practice are basic points of its authority over the Strip, including its borders (airspace And sea and land - with the exception of the borders with Egypt), and we add to that that some obligations remain on the part of the Israeli entity over Gaza under the law of occupation, which are proportional to the degree of its control over it, even if the entity does not maintain a permanent presence within the Gaza Strip, and all of this is through the duties of the occupying power stipulated in The Hague Regulations of 1907, specifically (Articles 42 to 56) and the Fourth Geneva Convention (Articles 27 to 34 and 47 to 78), as well as in some provisions of the Additional Protocols and customary international humanitarian law.

Editor Office - Geneva

نرى بشكل واضح أن كلام مدعي عام الجنائية الدولية القاضي كريم خان حول احداث ٧ أكتور في غزة تشير إلى وجوب التمسك بالقانون الدولي حول الوضع الحالي في دولة #فلسطين و #إسرائيل. وما الإشارة إلى أنه شهد وباءً من اللاإنسانية كان موقفه لوقف الانتشار، والتمسك بالقانون"

Editor Office - Geneva

In no way, in no circumstances, all heavy violations in GAZA will be reported to the International Tribunal Courts.This is a betrayal for Humanity in not proceeding within it's normes and Laws.We Shall not loose faith in International Law's implementations. 

The whole world is called for Accountability on Crime Against Humanity. No Human Being can deny what he has witnessed on Mass killing. Just see how medias retain your statements from publishing when it comes to Gaza crimes, médias are faking news in the West, putting all ground fact upsidedown. 

They figures are not accurate, photos are being taken for other account rather then putting it in the proper place. West leaders are burying their heads under the Sand, looking sideways on the truth and reality. This is how things are being led under Zionist laws, whom are controlling most of the social medias. 

IT'S NOT A QUESTION OF HAMAS, EVERYONE KNOWS IT...

لن يتم بأي حال من الأحوال، بأي حال من الأحوال، الإبلاغ عن جميع الانتهاكات الجسيمة في غزة إلى المحكمة الدولية.وهذه خيانة للإنسانية في عدم السير ضمن أعرافها وقوانينها.ولن نفقد الثقة في تطبيق القانون الدولي. إن العالم كله مدعو للمساءلة عن الجرائم ضد الإنسانية. 

ولا يستطيع أي إنسان أن ينكر ما شاهده من القتل الجماعي. انظر فقط كيف تمنع وسائل الإعلام تصريحاتك من النشر عندما يتعلق الأمر بجرائم غزة، فوسائل الإعلام تقوم بتزوير الأخبار في الغرب، وتقلب كل الحقائق الأرضية رأسًا على عقب. 

هذه الأرقام ليست دقيقة، فالصور يتم التقاطها لحساب آخر بدلاً من وضعها في المكان المناسب. إن زعماء الغرب يدفنون رؤوسهم تحت الرمال، وينظرون جانباً إلى الحقيقة والواقع. هكذا تسير الأمور في ظل القوانين الصهيونية التي تسيطر على معظم وسائل التواصل الاجتماعي. 

إنها ليست مسألة حماس، الجميع يعرف ذلك...