AMB. BOU-SAID at the UN Working group RTD / السفير أبو سعيد في ورشة عمل التنمية لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة 

Editor Office - Geneva


شارك السفير د. هيثم ابو سعيد (رئيس بعثة المجلس الدولي لحقوق الإنسان إلى الأمم المتحدة في جنيف) في ورشة العمل لمجلس حقوق الإنسان للأمم المتحدة حول حق في التنمية والتي تستمر لغاية ١٩ أيار ٢٠٢٣.  

Ambassador Dr. Haitham Abu Said (Head of Mission of the International Council for Human Rights to the United Nations in Geneva) at the United Nations Human Rights Council workshop on the right to development, which will continue until May 19, 2023.

Read more

  بيان تجمع أحرار ليبيا و المهجرين بالساحة البريطانية بخصوص إعتقال أعضاء حزب معآ من أجل الوطن

Editor Office - Libya


 بيان تجمع أحرار ليبيا و المهجرين بالساحة البريطانية بخصوص إعتقال أعضاء حزب معآ من أجل الوطن و إختطاف الدكتور الأكاديمي مفتاح درباش بمدينة سرت و محاولة قتل الناشط الاعلامي الدكتور عقيلة دلهوم فى مالطا.يدين و بشدة تجمع أحرار ليبيا و المهجرين بالساحة البريطانية الممارسات التعسفية و أسلوب القمع و الترهيب و الخطف الذي تتبعه المنظومة الحفترية ضد النشطاء السياسيين و الإعلاميين داخل مدينة سرت و خارجها.إن ما قام به خليفة حفتر و إبنه صدام من إخفاء قسري لأعضاء حزب معآ من اجل الوطن بتاريخ 18 أبريل 2023، و أيضآ إختطاف الدكتور مفتاح درباش يوم 9 مايو الجاري، و محاولة تصفية الناشط السياسي و الاعلامي الدكتور عقيلة دلهوم، يعتبر جريمة و انتهاك لحقوق الإنسان و حرية الرأي و المواطنة فى ليبيا، و المكفولة بموجب المواثيق و القوانيين الدولية المتعارف عليها.إن هذه الممارسات تعكس عقلية مرتكبيها و تعتبر مؤشر خطير يهدد الحياة السياسية و الأعلامية و الإجتماعية فى ليبيا فى حالة السكوت عليها، و تتناقض مع سير العملية الإنتخابية فى ليبيا و تهدد السلم الإجتماعي داخل المدن الليبية.إذ نتسال هنا،،،كيف سيكون وضع ليبيا و شعبها فى حالة وصول خليفة حفتر إلى سدة الحكم وهو بهذه العقلية؟.و ما هى الرسالة التى يحاول خليفة حفتر توجيهها إلى أبناء الشعب الليبي بهذه الممارسات الغير قانونية و التى تنتهك أدمية الإنسان الليبي و تحجب حريته و حقوقه السياسية؟.و هل العملية السياسية فى ليبيا ستكون فى أمان بعد إنتهاك مقر حزب معا من أجل الوطن و إعتقال أعضائه؟ و ما موقف الأحزاب و الحقوقيين فى المنطقة الشرقية و الغربية و الجنوبية إتجاه إخوتهم المختطفين قسرآ؟.هل سنشاهد وقفة جادة من الأحزاب و الحقوقيين و الإعلاميين للدفاع عن إخوتهم المختطفين من حزب معآ من أجل الوطن، أو إن المنظومة الحفترية أكبر من حقوق المواطن الليبي؟.إن هذه الممارسات الإجرامية لا تبشر بخير و إنذار مبكر للجميع بإن العملية السياسية فى ليبيا تحتضر و فى طريقها إلى الأنهيار فى ظل وجود خليفة حفتر و أبنائه.عليه،،، و من خلال هذا البيان نطالب جميع المنظمات و الأحزاب و النشطاء السياسيين و الاعلاميين و الحقوقيين داخل ليبيا و خارجها بعدم السكوت و القيام بدورهم اتجاه إخوتهم المختطفين من حزب معآ من أجل الوطن و بالوقوف فى وجه هدا التطاول و هدا الظلم الصارخ الذي لا يعترف بحقوق الانسان الليبي و الذي سيطال الجميع .و نطالب فى نفس الوقت حفتر و أتباعه بالإفراج الفوري عن المختطفين و نبذ هده الممارسات التعسفية و عدم تكرارها وعدم توريط المؤسسة العسكرية و الأمنية فى هكذا أعمال خطف, مما أفقدها مهامها الحقيقية المتمثلة فى حماية الوطن و المواطن، و تحويلها إلى مافيا إيطالية تعمل من أجل المصالح الشخصية للافراد.و السلام على من إتبع الهدى .تجمع أحرار ليبيا و المهجرين بالساحة البريطانية. حرر بتاريخ: 13-05-2023.

Read more

  الدكتور ابو سعيد: لا حقوق حقيقية موجودة / Dr. Bou-Said: There are no real rights

Editor Office - Beirut


 رأى الدكتور هيثم ابو سعيد (مدير عام ورئيس تحرير وكالة الأنباء الدولية لحقوق الإنسان) أن الحقوق وقوانينها التي تعمل عليها رياقاً الكثير من المنظومات واللجان الدولية هي أشبه باللحف الذي يريد أن يتغطى ويتلطى به من لا يصبو إليه.القوانين يتم تطبيقها على الدول الضعيفة فقط التي هي بدورها تتخبط بالفساد وبعلم الدول الكبرى حتى تضغط تلك الدول باطنياً لعدم تطبيق الحقوق . 

هذه الدوامة تدور في حلقة مفرغة ولن تصل أو ترقى إلى مفهوم العدالة إلى يوم الدين، حيث الفجر الجديد الموعود، وسنبقى مؤمنون بما جاءت به القوانين الإلهية فقط، وهي الشيء الوحيد الثابت، حتى يخرج علينا نور الحقيقة من مكنون اللاهوتية السامية.وختم الدكتور ابو سعيد متسائلاً اين هي الحقوق التي تدعي بها بعض الدول، والتي تعتبر نفسها متحضرة، مناصرتها في كل من:‎#الكاشمير و ‎#فلسطين_المحتلة و ‎#اليمن و ‎#أوكرانيا و ‎#هاواي وقضية ‎#النازحين_السوريين ومجازر ‎#العراق وكمّ أفواه ‎#الصحافيين ؟ ولا نتكلم هنا عن جهة واحدة إنما من كل الأطراف !!! 

Dr. Haissam Bou-Said (Director General and Editor-in-Chief of the International News Agency for Human Rights) saw that rights and their laws that many international organizations and committees are working on are like a quilt that wants to be covered and covered by those who do not aspire to it. 

 Laws are applied to weak countries only, which in turn are floundering with corruption and within the knowledge of Superpower countries until those countries pressure internally not to implement rights. 

 This whirlpool or vortex spins in a vicious circle and will not reach or live up to the concept of justice until the Day of Judgment, when the promised new dawn, and will remain believers only in what divine laws mentioned, which are the only constant thing, until the light of truth emerges from the sublime theological repositories...

 Dr Bou-Said concluded by Wondering where are the rights that some countries, which consider themselves civilized, claim to support in each of the following:Kashmir, occupied Palestine, Yemen, Ukraine, Hawaii, the Syrians displaced, massacres in Iraq, violations on journalists? We are not talking one side stories..

Read more

السفير أبو سعيد يطالب السلطات الليبية فك أسر المخطوفين 

Editor Office - Geneva


 ‏أعلنت اللجنة الدولية لحقوق الإنسان عن قلقها إزاء عمليات الخطف التي تقوم بها بعض الميليشيات في ليبيا وآخرها اختطاف الشاب حبيب محمد اجويبر القذافي في شارع ‎#العطارين بمدينة ‎#سرت على يد عناصر تابعة لجهاز ناصر مهلهل الفرجاني، وإعتقال خمسة أعضاء من حزب "معًا لأجل الوطن"، على يد جهاز الأمن الداخلي في سرت، التابع لقائد الجيش اللواء خليفة حفتر. 

وأشار مكتب السفير الدكتور هيثم ابو سعيد (رئيس بعثة المجلس الدولي لحقوق الإنسان واللجنة الدولية إلى الأمم المتحدة في جنيف / لجنتان معتمدتان رسميا في الأمم المتحدة/إيكوسوم) أنه تلقى تفاصيل الاعتقالات من مكتب الإقليمي لأفريقيا لكيفية آلية الاختطاف التي قاموا بها، وعليه قام بالمطالبة من وزارة العدل والأجهزة الأمنية توضيح الأمر والعمل على فكّ أسرهم..

Read more

 مدير وكالة الأنباء الدولية لحقوق الإنسان: اتفاق عمان خطوة في ترسيخ الثقة والأمن معاً

Editor Office - Beirut


 رأى مدير ورئيس تحرير وكالة الأنباء الدولية لحقوق الإنسان السفير د. هيثم ابو سعيد أن لا شك وفي القراءة الأولية لإجتماع اللجنة الخماسية التي انعقدت في الاردن بعد الاضطلاع على جدول عملها نتيجة بيانها الختامي، أن هناك عمل مكثف حصل بين كل الفرقاء من أجل تسهيل وإنجاح هذا اللقاء.كما أن من يقرأ بين السطور يعلم أن الولايات الأميركية المتحدة برغم بياناتها المتشنجة حيال الانفتاح العربي باتجاه سوريا، إلا أنها واكبت التفاصيل الدقيقة، مراهنة على فشلها في مكان ما لجهة موقف سوري سلبي. 

إلا أن هذا لم يحصل حيث أتت مواقف الرئيس الأسد قبيل اللقاء بإستثناءات سهّلت اللقاء، وتجلّت بملاقاة القمة بفتح المعابر وفق قرارات أممية ٢٦٤٢ و٢٦٧٢ بالإضافة إلى بحث معمّق في سبل تطوير القرار ٢٢٥٤.وأشار أبو سعيد والذي يشغل مواقع حقوقية دولية بالإضافة إلى أنه مستشار لشؤون حقوق الإنسان لوزير المهجرين د. عصام شرف الدين أن الخطة المطروحة التي تنص على بدء الحكومة السورية، وبالتنسيق مع هيئات الأمم المتحدة ذات العلاقة، بتحديد الاحتياجات اللازمة لتحسين الخدمات العامة المقدمة في مناطق عودة اللاجئين للنظر في توفير مساهمات عربية ودولية فيها، مع توضيح الإجراءات التي ستتخذها لتسهيل عودتهم، بما في ذلك في إطار شمولهم في مراسيم العفو العام كما جاء في البيان، هو من محور وصلب ورقة العمل التي تم إعدادها وبالتفصيل وتمت مناقشتها مع الجهات السورية من بعض للأشهر عندما زار الوزير شرف الدين سوريا.

وأضاف الدكتور ابو سعيد أن عودة النازحين السوريين طوعاً يعني عودة كريمة وآمنة وهي من أساس البنود وورقة العمل التي تمت مناقشتها مع الجهات السورية التي لحظت أيضاً إشراك المؤسسات الأممية للمساءلة أمنياً وسياسياً وقانونياً لاحقاً فيما لو تم الخلل في مسار العمل بالبروتوكول. 

وفي سياقٍ آخر و فق الاتفاق على إعتماد "خطوة مقابل خطوة" يندرج ضمن إختبار نوايا كل الفرقاء المعنيين لتحسين شروط باقي البنود ذات طابع سياسي، وهذا أمر جيد حيث يعطي الاتفاق صلابة في عدم إمكانية خرقه بسهولة، كما يؤمّن استمرار الثقة بين الفرقاء ويتم ترجمة هذا الأمر في الميدان ليظهر إستقرار تدريجي في المنطقة، لتبقى العبرة في تحييد النوايا السلبية من التدخلات الخارجية وهي معروفة المصدر والأهداف التي تنوي خرق دائم في المجتمعات العربية والإسلامية، مما سيسهم بشكل قوي تبادل بين الأسرى وضبط المعابر من كل الجهات المعنية والسيطرة على كل الأعمال الإرهابية التي تسيء للدول المعنية في الإتفاق.

Read more

 السفير أبو سعيد في ضيافة وكالة "الخبر" الفلسطينية ومكرماً من رئيسها

Editor Office - Beirut


 بدعوة من وكالة الخبر وبالتعاون مع وكالة الانباء الدولية لحقوق الانسان اقيم بتاريخ السبت٢٩- ٤-٢٠٢٣ وفي مقر شركة الكترا Ev Electra اوتوستراد خلدة لقاء اعلامي بعنوان الاجحاف الاعلامي بحق فلسطين القت الاعلامية نسمة محمد العبد الله مديرة موقع الخبر الالكتروني كلمة الافتتاح ثم كلمة الاستاذ جهاد محمد محمد صاحب ومدير شركة Ev Electra وكلمة السفير الدكتور هيثم بوسعيد مدير وكالة الانباء الدولية لحقوق الانسان ورئيس بعثة اللجنة الدولية لحقوق الانسان الى الامم المتحدة في جنيڤ، ثم مداخلات للصحفيين وسام حيدر من الوكالة الوطنية الروسية حول واقع حال النازحين السوريين وزاهر ابو حمدة حول حقوق اللاجئين الفلسطينيين ثم كلمة النقيب مارون الخولي رئيس الاتحاد العام لنقابات العمال في لبنان.

وبعدها مداخلات اعضاء الهيئة الاستشارية في اللجنة الدولية لحقوق الانسان المحامي الاستاذ رياض الحركة والعميد الركن(٢) حسن بشروش وبهاء حلال والاساتذة اديب اسعد ومازن كسحة وانطوان الخوري والنقيب مارون الخولي والسيد بول زينون ونقيب المصورين الصحفيين الاستاذ عباس سلمان.

  تم تسليم الدروع للسيد جهاد محمد والسفير الدكتور هيثم بوسعيد و للصحفيين زاهر ابو حمدة ووسام حيدر وهادي العسل مدير موقع هادي برودكشن الدروع وتسليم السيد جهاد محمد شهادة عضوية وكالة الانباء الدولية ثم كانت زيارة الى صالة عرض سيارات الكترا والتي تعمل بالطاقة الكهربائية وتم اخذ الصور التذكارية. 


جاءت كلمة الدكتور ابو سعيد أن وسائل الإعلام والصحافة هي المكون الأكثر ديناميكية في تأطير البنية الأيديولوجية ولكن أي شيء يمكن أن يؤثر على الرأي العام يساهم في ذلك. وعليه ، فإن البناء الدقيق ونشر خطاب الهيمنة يساعدان في الحفاظ على الوضع الراهن. كما يؤدي انتشار هذا الخطاب إلى قبول الهياكل غير العادلة للسلطة الاجتماعية. 

بالنظر إلى الصراع القائم منذ ١٩٤٨ بين الكيان الإسرائيلي والفلسطيني المبني على الروايات المتعددة من هنا وهناك، من الواضح أن حالة إسرائيل مدعومة من قبل الولايات المتحدة على وجه الخصوص ، وغيرها من حاملي علم حقوق الإنسان. تخدم إسرائيل المصالح الاستراتيجية والسياسية للولايات المتحدة ، وفي المقابل ، تلقت تاريخياً تسهيلات متواطئة لتوسعها المهني والاستطاني في الأراضي الفلسطينية. 

يندرج احتلال إسرائيل للضفة الغربية وقطاع غزة في إطار "الفصل العنصري" حسب التعريف الذي أعلنته الأمم المتحدة. لكن الصمت الإجرامي للدول التي تشترك في المصالح مع إسرائيل ووجودها ذاته كدولة عضو في الأمم المتحدة يفضح خداع دعاة بعض الحقوقيين. منذ عام 1972 ، استخدمت الولايات المتحدة حق النقض (الفيتو) 53 مرة على الأقل في قرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة لصالح إسرائيل.لطالما أشار الصحفيون الغربيون إلى المقاتلين الفلسطينيين و "الإرهابيين" على أنهم "أشرار".

 إذا لم يدعموا علانية خطاب إسرائيل حول "الأمن" و "الحق في الدفاع عن نفسها" ، فإنهم يقيمون مقارنات مضللة بين الفلسطينيين والإسرائيليين ، كما لو أن المحتل العسكري والشعب المحتل لهما نفس الحقوق والواجبات.ثم يتم استخدام مصادر الأخبار الغربية على مستوى العالم مما يؤدي إلى تشويش الصورة الأصلية أمام العالم. تضفي هذه المعلومات المضللة والتحيز الإعلامي شرعية على حق إسرائيل غير الشرعي في إقامة دولتها على أراضي دولة أخرى من خلال وسائل غير قانونية. تحريف الحقائق ليس نهاية القصة ؛ يتم القضاء على أي خطاب مضاد من خلال الوسائل العنيفة. 

وفي الختام لا يزال العالم يتجاهل محنة الفلسطينيين العزل على الرغم من انتهاك إسرائيل للعديد من القوانين الدولية. بشكل قاطع ، هناك حاجة ماسة لخطابات مضادة لتشق طريقها لتكون بمثابة ذلك الصوت البديل للفلسطينيين الذين يقاومون باستمرار وبشكل متكرر القمع الإسرائيلي. وعليه فقد تقدمنا من الأمين العام بمشروع قرار وقف استعمال الفيتو في مجلس الأمن أقلّه على القضايا الإنسانية حيث يتم فيها أعنف الانتهاكات، فتوصلنا إلى تبني قرار مبدئي يشير إلى تفنيد الأسباب الموجبة لاستعمال الفيتو وبذلك لا يكون استعماله عشوائياً فقط للدفاع عن المصالح الخاصة.أما فيما يختص اعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة بالأغلبية قرارا يطلب رأيا قانونيا من محكمة العدل الدولية بشأن الآثار القانونية للاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية فهذا انتصار مبدئي للقضية نتيجة تسليط الضوء على كل انتهاكات هل تجاه الشعب الفلسطيني، وهو تأكيد واعتراف أممي نتيجة إصرار الشعب الفلسطيني باسترجاع ارضه من هذا الكيان.

Read more

مدير الوكالة الدكتور ابو سعيد يغرّد عن الوضع الداخلي في قضية النا حين السوريين 

Editor Office - Beirut


 غرّد مدير ورئيس تحرير وكالة الأنباء الدولية لحقوق الإنسان الدكتور #هيثم_ابو_سعيد عن آخر مستجدات الوضع الداخلي خصوصا ما تم نشره عن أحد مسؤولي المعارضة السورية #كمال_اللبواني الذي اعتبر تصريحاته فقاعة وبوق رخيص لمشغليه. 

وأصاف أن المضحك أن اللبواني يتكلم عن حقوق الإنسان وهو الذي تاجر بدم أبناء جلدته ويستعد لحرق النازح السوري ليشعل غليونه (نيرون العصر بعباءة الذئب)، مشيراً إلى أنه يكفي أن نعرف من أصدقاؤه في لبنان و ثلاث نقط...وتوجه الدكتور ابو سعيد بالسؤال: أين #القيادة_السورية من هذا السجال؟ ولماذا هم ساكتون؟وأضاف أن حلفاء #المعارضة_الوهمية السورية في لبنان ينتابهم الحرج بقضية #النازحين_السوريين خصوصا عندما تُطلق فيديوهات من #كمال_اللبواني وأمثاله ممن يبطنون عكس ما يقولون وقد بدء هؤلاء بفضح إنائهم عند استحقاق جدي يقوم به #الجيش_اللبناني في ضبط الخلل الناتج عن جموح بعضهم. 

وختم ابو سعيد بالتأكيد أنه عندما يكون الأمن مهدد، لا يمكن التفكير بأي أكر آخر برغم أهمية الموضوع. اليوم الأمن المجتمعي على المحك و #وزير_الداخلية #بسام_المولوي يبدي قصار جهده للجم جموح التظاهر، وهذا عين الصواب حتى لا تتفاقم الأمور أكثر. لإطلاق سراح عمل #الجيش_اللبناني في هذا الصدد و#القوى_الامنية معاً

Read more

 اطلاق الحملة الوطنية لتحرير لبنان من الاحتلال الديموغرافي السوري الخولي: للتصدي له حماية لأرضنا وثقافتنا وهويتنا

Editor Office - Beirut 


  اطلق الاتحاد العام لنقابات عمال لبنان خلال مؤتمر صحافي في "بيت العامل" - جل الديب، "الحملة الوطنية لتحرير لبنان من الاحتلال الديموغرافي السوري"، بحضور حشد من مؤسسي الحملة من كل المناطق اللبنانية.الخوليوالقى رئيس الاتحاد مارون الخولي كلمة قال فيها: "نقف أمامكم اليوم لنتحمل مسؤوليتنا النقابية والشعبية امام التاريخ وامام امتنا وابنائنا، لنقول بأننا عقدنا العزم على مواجهة اكبر تحد في بلادنا واكبر خطر يشهده لبنان منذ تكوينه، تسلل في العام 2011 تحت غطاء انساني برعاية وحماية دولية ليصبح بعد سنوات احتلالا ديموغرافيا".اضاف: "نصف سكان لبنان اليوم من النازحيين السوريين، مليون ونصف مليون نازح مع ولادات تخطت 200 الف سنويا، بينما لا يتعدى رقم الولادات اللبنانية 53 الفا، ارقام ان دلت على شيء فهي تدل على ان هذا الاحتلال سيطبق بشكل كامل وبعد اقل من عقد على كامل مقدرات البلد بحيث سيصبح ضعف عدد مواطنيه".وتابع:" نعم، نحن امام نوع من اخطر الاحتلالات والذي يتم فيه استخدام التغيير الديموغرافي كأداة للسيطرة على الأراضي والموارد والنفوذ السياسي خصوصا وان لهذا الاحتلال امتدادا جغرافيا على 80% من الحدود اللبنانية وسندا اهليا واخويا لـ 23 مليون سوري".

 وقال: "لا نبالغ في توصيف هذا النزوح بالاحتلال والذي تأسست جذوره بفعل مؤامرة دولية ومحلية ابطالها وعملاؤها الدوليون والمحليون معروفون، هذه المؤامرة التي حيكت في بروكسل كان هدفها الاساسي في 2014 و2015 تخفيف الضغط على دول الاتحاد الاوروبي التي تستضيف اللاجئين السوريين بعدما تصاعد عددهم الى اكثر من مليون نازح، وكانت الخطة ترتكز على امرين اساسين الترغيب والترهيب الاول تمثل في توفير مساعدات مالية وتقنية لدول الجوار السوري تركيا ولبنان والاردن، والثاني تم فيه استعمال عصا حقوق اللاجئين واجهزة الامم المتحدة على الدول الرافضة او المترددة لاستقبال النازحين".اضاف: "بغية تنفيذ تلك المؤامرة كان لا بد من استعمال ادوات لها من خلال جمعيات اهلية غير حكومية NGO مهمتها متابعة احوال النازحين والعمل على تسهيل دخولهم وتقديم الحماية القانونية وجذب النازحين الى دول الجوار واولها لبنان، حيث برزت تلك الخطط في تقديم دعم مالي كبير لاي جمعية تتناول قضية النازحين السورين وهذا الامر خلق حافزا لانشاء جمعيات بهدف الاستفادة من هذه الاغراءات بحيث ادت بالمقابل الى تفريخ جمعيات عملت على استجلاب المزيد من النازحين السوريين عبر توفير اعطائهم اموالا تخطت كل المعايير حتى وصلت لحدود اعطاء المساعدات الى الزوجة الرابعة وحتى التشجيع على زواج القاصرات وعمالة الاطفال، مساعدات هدفها توطين النازح في بيئة تنسجم مع معتقداته وثقافته الريفية". 

 وتابع: "نجحت المؤامرة في تحقيق اهدافها بشكل باهر وأنهت زحف اللاجئين السوريين الى القارة الاوروبية، وامنت لها مخرجا دفع ثمنها لبنان وما زال. فهنيئا للاتحاد الاوروبي بمسؤوليه الذين خططوا ونجحوا، وبئسا لمسؤولينا الذين نفذوا وخضعوا لاملاءاتهم، واللعنة كل اللعنة على العملاء الذين باعوا البلد بحفنة من الفريش دولار".واردف: "هذا الاحتلال الديموغرافي والغزو السوري للبنان يمثلان تهديدا حقيقيا للهوية اللبنانية وللأمن والسيادة الوطنية، ومن حقنا كشعب حماية حقوقنا في الدفاع عن هويتنا وحقوقنا المشروعة في اي اطار سلمي ديموقراطي يسمح لنا بوقف ترسيخ هذا الاحتلال وبمواجهته".واعلن "اطلاق الحملة الوطنية لتحرير لبنان من الاحتلال الديموغرافي السوري بهدف انقاذ لبنان ارضا وشعبا وثقافة وحضارة من خطر التغيير الديموغرافي الداهم"، 

وقال: "حملتنا هي دعوة لكل اللبنانيين بمختلف شرائحهم ليقاوموا هذا الاحتلال الديموغرافي الذي ساهم في تدمير اقتصادنا وبنيتنا التحتية وسرقة مياهنا وكهربائنا وفي تلويث ارضنا وهوائنا وثقافتنا وقيمنا".وقال: "هذا الاحتلال الديموغرافي السوري يؤكد بأن هيمنته على الارض والاقتصاد وموارد البلد وقطاعاته لن يتخلى عنها حتى لو اضطر للقتال من اجلها، في مشهد حزين يعيدنا الى اسباب الحرب الاهلية في العام 75 عند قرار منظمات اللاجئين الفلسطينيين احتلال لبنان بدلا من استعادة فلسطين المحتلة".اضاف: "نقولها بوضوح لدول الغرب والشرق، من يريد ان يدافع عن هذا الاحتلال الديموغرافي بشعارات فارغة فليستقبل هذا النزوح في ارضه وليكف عن اعطائنا دروسا في الاخلاق والانسانية التي دفع ثمنها اللبناني طيلة عشر سنوات خراب بلده وفقدان مستقبله وخسارة وطنه. كفوا شركم ومؤامراتكم عن لبنان باسم حقوق الانسان، واعيدوا هذا المحتل الى ارضه ووطنه بدون تزييف بعودة طوعية بل بعودة الزامية وعوضوا على لبنان ما خسره نتيجة مؤامرتكم".وأوضح أن "الحملة الوطنية ستتألف من شبكة من التحالفات من هيئات وجمعيات ونقابات وقادة رأي ومحامين واعلاميين وصحافيين وكتاب وادباء وفنانين وطلاب وعمال على مستوى الوطن، للعمل على مواجهة المحتل وداعميه ولمقاومته بكل السبل الديموقراطية المتاحة عبر هيكلية مركزية ومناطقية وضع لها برنامج واهداف قصيرة وطويلة الامد على المستويين الحكومي والاهلي". 

 وطالبت الحملة الحكومة بـ:"اولا: برمجة عودة مليون نازح سوري فورا الى مناطقهم في سوريا التي اصبحت امنة ومستقرة، خصوصا في ظل المصالحات القائمة بين الحكومة السورية والحكومات الخليجية وتركيا والعالم العربي. ثانيا: اتخاذ قرار بترحيل جميع اصحاب السوابق من النازحين السوريين من خارج السجون وداخلها.ثالثا: اعادة كل النازحين الذين دخلوا سوريا ويشكلون 38% من عدد النازحين بحيث انتفت صفة اللجوء عنهم بشكل كامل وفقا لكل الاتفاقيات والتوصيات الدولية، وهذا الامر موثق لدى الامن العام في الحدود اللبنانية السورية.رابعا: تكليف الامانة العامة لمجلس الوزراء بالكشف عن كل الارقام المتعلقة بالنازحين السوريين.خامسا: دعوة وزارة الخارجية الى انشاء لجنة ديبلوماسية رفيعة المستوى لمطالبة الاتحاد الاوروبي ودول العالم بتسهيل العودة الالزامية وبتعويض لبنان ما خسره جراء هذا النزوح.سادسا: دعوة وزارة الداخلية الى لعب دور اساسي وفاعل في موضوع منع دخول المزيد من السوريين عبر الامن العام والتشدد في المخافر والقطع على تنفيذ القوانين بحق النازحين.سابعا: دعوة وزارة العمل الى تنظيم العمالة السورية.ثامنا: دعوة وزارة الشؤون الاجتماعية الى وضع يدها على ملف النازحين والاشراف على عمل اجهزة المفوضية العامة لشؤون اللاجئين في لبنان وكل الجمعيات العاملة في هذا الملف.تاسعا: دعوة وزارة الطاقة الى وقف سرقة الكهرباء والمياه وتكليف اصحاب اراضي المخيمات بوضع شبكة للكهرباء والمياه.عاشرا: دعوة وزارة البيئة الى معالجة التلوث الناتج عن المخيمات السورية عبر الزامها بعدم شبك شبكات الصرف الصحية على الانهر والاودية وبمعالجة نفاياتها ومنع حرقها.احد عشر: الزام رئيس الجمهورية العتيد وحكومة العهد الاولى بوضع وتنفيذ برنامج العودة الالزامية للنازحيين السوريين".اما على المستوى الاهلي فطلبت الحملة "التعاون مع المحافظين والبلديات والمخاتير والمجتمعات المحلية لتعزيز الوعي ولمواجهة الاحتلال في تقليص حجم انتشاره وفي تأليف لجان اهلية مهمتها الاحصاء والدفاع عن احيائها من الاخطار الأمنية عبر تكوين شراكات مع الشرطة البلدية والقوى الأمنية، وتشجيع ابلاغ السلطات المحلية عن المخاطر الأمنية إلى السلطات المحلية أو القوات الأمنية".

 وقال الخولي: "انطلاقا من هذه الخطوات عملنا منذ فترة مع فاعليات زوق مكايل واعضاء بلدية واختيارية وهيئات على جعل زوق مكايل بلدة نموذجية خالية من الوجود السوري غير المنظم وغير القانوني، وآمنة من اي اعتداء من خلال التعاون مع الشرطة البلدية والقوى الامنية".وختم: "على كل لبناني التصدي لهذا الاحتلال الديموغرافي والوقوف معنا جنبا إلى جنب للدفاع عن بلدنا ولحماية أرضنا وثقافتنا وهويتنا".الاشقروكانت كلمة لنائب رئيس بلدية زوق مكايل بيار الاشقر، أكد فيها على "انجاح التجربة وعلى التعاون مع البلدية"، معلنا أنه "سيتم الكلام عن هذه التجربة بالتفاصيل في مؤتمر صحافي سيعقد الاسبوع المقبل في زوق مكايل، بالتعاون مع الاتحاد العام لنقابات عمال لبنان". 

ناضر

  وشكر المختار شربل ناضر باسم مخاتير زوق مكايل، للاتحاد "تخصيص البلدة نموذجا لبلدة خالية من الوجود السوري غير الشرعي وغير المنظم".وتعهد بـ"امتناع مخاتير البلدة عن اعطاء افادات لاي مقيم سوري او غيره لا يملك اقامة خصوصا النازحين السوريين غير الشرعيين، والطلب من المالكين في ذوق مكايل عدم تأجير اي اجنبي غير شرعي، والطلب من البلدية اتخاذ اجراءات تمنع تأجير الاجانب غير شرعيين"، داعيا الجميع الى "التعاون لتنفيذ هذه القرارات".

Read more

 "حيدر الشرع" مبعوث خاص السفير أبو سعيد في زيارة إلى طهران / "Haider Al-Sharaa" Special Envoy, Amb. Bou-Said, on a visit to Tehran

Editor Office -Tehra 


قام البروفيسور حيدر الشرع المستشار الخاص للسفير هيثم بوسعيد بزياره الى الجمهورية الاسلاميه في ايران والتقي القيادات الايرانيه وتم النقاش حول دور ايران المحوري في الدفاع عن القضية الفلسطينيه وكذلك تاسيس الحكمة الدولية لمكافحة الارهاب وتناول البروفيسور الشرع الاحداث الاخير في المنطقة والعالم وكذلك حقوق الانسان. 

وطالب  الشرع القيادة الايرانيه باستقبال وفد لزيارة السجون والتعرف على اوضاع الموقوفين والمعتقلين ورحبت القيادة الايرانيه بزبارة الممثل والمستشار الخاص للسفير هيثم بوسعيد والوفد المرافق له والذي ضم الدكتور العميد ماجد عبد الحميد والدكتور الشيخ محمد القرغولي.

____________________

Professor Haider Al-Sharaa, Special Adviser to Ambassador Haitham Busaid, paid a visit to the Islamic Republic of Iran and met with Iranian leaders. They discussed Iran's pivotal role in defending the Palestinian cause, as well as the establishment of international wisdom to combat terrorism. 

Professor Al-Sharaa dealt with the recent events in the region and the world, as well as human rights. He called on the Iranian leadership to receive a delegation to visit the prisons and learn about the conditions of the detainees.

Read more

السفير أبو سعيد: ما يحصل في فلسطين تقاسم أدوار / Amb. BOU-SAID: What is happening in Palestine is a sharing of roles

Editor Office - New York

 

 رأى السفير الدكتور هيثم ابو سعيد مدير عام وكالة الأنباء الدولية لحقوق الإنسان أنه لا يجب أن نعتبر أن ما يحدث في الكيان بين الموساد بشكل خفي وراء التظاهرات الشعبية الموجهة ضد سياسة نتانياهو إلا إجراء في تقاسم سلطان أمنية وسياسية والتي انحصرت بالتعديلات القضائية التي يرغب ائتلاف نتنياهو بتمريرها في اربعة مجالات أساسية، أولها سلطة المحكمة العليا التي تشكل جوهر الخلاف في التعديلات المقترحة.

وختم السفير أبو سعيد أن هذا السيناريو المرسوم هو لتأسيس حملة عسكرية خطيرة قادمة أرضها إقليمية.


__________

Ambassador Dr. Haitham Abu Saeed, Director General of the International News Agency for Human Rights, said that we should not consider that what is happening in the entity between the Mossad in a hidden way behind the popular demonstrations directed against Netanyahu's policy is only a measure in the sharing of security and political power, which was limited to the judicial amendments that Netanyahu's coalition wishes to pass In four basic areas, the first of which is the authority of the Supreme Court, which constitutes the core of the dispute in the proposed amendments.

Ambassador Abu Saeed concluded that this drawn scenario is to establish a dangerous military campaign coming on a regional basis

Read more

INDIGENOUS LEADERS IN ALASKA AND CANADA CALL FOR END TO COLONIAL OCCUPATION AND EXPLOITATION

Editor Office - Geneva


Geneva, Switzerland - 

Indigenous leaders gathered in Geneva and online on Monday to demand an end to the United States and Canada's colonial occupation of their lands amid growing threats to their environment and way of life. 

 Indigenous chiefs and elders march with environmental activists against the expansion of Texas-based Kinder Morgan's Trans Mountain pipeline project in Burnaby, British Columbia.Indigenous chiefs and elders march with environmental activists against the expansion of Texas-based Kinder Morgan's Trans Mountain pipeline project in Burnaby, British Columbia. © JASON REDMOND / AFPWhen US President Joe Biden approved the Willow oil-drilling project on Alaska's North Slope, he did so in spite of opposition from the Indigenous people native to the area. 

The $8-billion ConocoPhillips project is expected to emit an estimated 278,000 metric tons of CO2 over 30 years, wreaking havoc on Native lands while making billions of dollars in profits for non-Native extractors. A grave breach of Indigenous sovereignty, this treatment from Western powers is by no means new, leaders said during the press conference in Geneva.Secwépemc elder Alice Aby, whose traditional name is Ekanaawaaki, spoke to the devastating effects of Canada's Trans Mountain pipeline, which runs through more than 300 miles of her nation's territory in the province of British Columbia. 

 The Kinder Morgan pipeline was constructed without free, prior, and informed consent from Indigenous peoples in the region and is used to transport bitumen, a thick, extra-heavy form of crude oil. The costs for the project have ballooned to more than $30 billion.Indigenous people like Aby have seen the direct impact of these extractive practices on their archaeological sites, forests, and water sources and have bitterly opposed the Trans Mountain pipeline since the project's inception. 

Throughout the process, they have not been treated as equal partners at the decision-making table, nor has their sovereignty been respected. Rather, Aby said more than 1,100 Indigenous people have been arrested and jailed for trying to defend their lands."We've taken this climate action, but we've been persecuted by this Canadian government," she lamented. 

"We’ve been criminalized for fighting for our territories."Indigenous leaders trace the history of US and Canadian occupationUS President Dwight D. Eisenhower (l.) speaks with Territorial Governor of Alaska Mike Stepovich (c.) and Secretary of the Interior Fred A. Seaton during the signing of the Alaska Statehood Bill on July 7, 1958. 

US President Dwight D. Eisenhower (l.) speaks with Territorial Governor of Alaska Mike Stepovich (c.) and Secretary of the Interior Fred A. Seaton during the signing of the Alaska Statehood Bill on July 7, 1958. © Dwight D. Eisenhower Presidential Library, Museum & Boyhood HomeThis apartheid systems of governance in the United States and Canada which deprive Indigenous people of equal rights trace back to white colonizers' initial arrival on Native lands, the panelists explained.Utilizing a principle known as the doctrine of discovery, the European powers divvied up the world according to which of them first "discovered" the land, ignoring the fact that Indigenous people were already living there. The principle was later incorporated into US domestic law in the 1823 Johnson v. McIntosh and 1855 Tee-Hit-Ton v. United States of America Supreme Court decisions.In the case of Alaska, the US used a sham statehood referendum in 1958 to consolidate its control over the region. Many Indigenous people were effectively barred from voting while white colonists and US military members were allowed to participate, in clear violation of international standards."When my people tried to vote in a place called Cantwell, they got in a fist fight, so we weren't allowed to vote," Chief Gary Harrison of the Chickaloon Native Village said.To this day, the historic deprivation of Indigenous Alaskans may be seen and felt in all aspects of society, from environmental devastation to discriminatory hunting and fishing licensing practices to the mass incarceration of Native people."These are the effects of colonization. We have a lot of historical trauma that they don't even want to recognize," the Chickaloon traditional leader said. "It’s embedded in the genes of our people from the trauma that has been brought onto them."Indigenous leaders demand accountability from the US and CanadaIñupiaq activist Siqiniq Maupin speaks at a protest near the White House in Washington DC demanding that President Biden stop the Willow oil-drilling project.Iñupiaq activist Siqiniq Maupin speaks at a protest near the White House in Washington DC demanding that President Biden stop the Willow oil-drilling project. © IMAGO / NurPhotoIndigenous leaders are calling for accountability as the United States and Canada continue to reap massive profits off oil and gas extraction and unsustainable hunting and fishing practices.Chief Na'Moks Na'Moks, hereditary leader of the Tsayu, one of the Five Clans of the Wet'suwet'en Nation in British Columbia, said, "When a country such as Canada stands on the world stage and touts itself as one of the world's most progressive and democratic countries, then these statements must be challenged.""Indigenous peoples of Canada must be treated as equal humans, not ignored, incarcerated, removed from their lands, brought before the courts for simply protecting the natural environment," he added. "We cannot continue to have our Indigenous rights – our human rights – abused."Panelists in Alaska raised similar experiences and calls for action amid increasing encroachment from the US government and private companies."Everything that is being done in Alaska is a big hoax by the United States," Chief Harrison insisted. 

"They don't want to take a look at what they've done. They don't want to take action for the genocides they've created." Indigenous leaders call on the international community for supportIndigenous leaders in Alaska and Canada are calling on the United Nations to support their fight for decolonization and self-determination.Indigenous leaders in Alaska and Canada are calling on the United Nations to support their fight for decolonization and self-determination. © Fabrice COFFRINI / AFPIn their fight for sovereignty and self-determination, Indigenous leaders are calling on the United Nations and the wider international community for support.The October 2021 adoption of Human Rights Council Resolution 48/7 by the United Nations provides the mandate to address the continued impacts of colonialism on the basic rights of Indigenous peoples. Representatives on Monday's panel urged the UN to pursue the goal of decolonization with renewed vigor.Given the growing existential threat of the climate crisis, the need to rein in the unchecked greed of countries like the United States and Canada couldn't be more acute."The United Nations says climate action is a human right, and it's a human rights, equity, and justice issue," Aby said. "For us in this country, it's a persecution issue. We've been criminalized, and we've been brutalized. We've been put in dog kennels when we are arrested.""We ask the United Nations to open their doors for more collaboration [...] so we can hold these Western countries accountable and we can come up with some solutions for the Indigenous people," she demanded.

Read more

"أسعد" ممثلا السفير أبو سعيد تلبية لدعوة جمعية "جاد" 

Editing Office - Beirut


 لبى الاستاذ اديب اسعد مستشار ممثل المجلس الدولي و اللجنة الدولية لحقوق الانسان الى الامم المتحدة السفير هيثم ابو سعيد دعوة الاستاذ جوزيف حواط رئيس جمعية جاد (لمكافحة المخدرات) حيث زار مقر الجمعية و جال في اقسامها و استمع الى شرح مفصل عن عمل الجمعية بدوره شرح المستشار أسعد عمل اللجنة الدولية لحقوق الانسان المعتمدة في الامم المتحدة و تم البحث في سبل التعاون بين الطرفين.

Read more

 السفير أبو سعيد: هناك مسعى لعقد القمة العربية المقبلة في سوريا / Amb. Bou-Said: There is an effort to hold the next Arab summit in Syria

Editor Office - Beirut


  رأى السفير الدكتور هيثم ابو سعيد (مدير ورئيس تحرير وكالة الأنباء الدولية لحقوق الإنسان) أن هناك مسعى تقوم به جهات إقليمية لعقد المؤتمر القمة العربي استثنائياً في دمشق للتعبير عن مكانة عودة دمشق إلى الحضن العربي، وان هناك أيضا مساعي لجهة حقوقية في ذلك حيث تعتبر أن هناك ظلم قانوني حصل مع دمشق في هذا الشأن.وإعتبر الدكتور ابو سعيد أن المسعى القائم ما زال خاضعا لفيتوهات أميركية التي ما زالت تعمل والكيان الاسرائيلي على فرملة الاندفاع العربي في هذا المسار، وهي قد تلجأ إلى عقوبات قاسية بحق الأفراد إذا ما وصل الأمر إلى طريق اللاعودة.وخلال زيارته إلى دمشق الاسبوع الفائت لمس السفير أبو سعيد جدية سورية في طرح كل المسائل القانونية وغيرها من المسائل للتي تعود بالفائدة على الفرد السوري، وقد تأتي هذه التحركات بنتائج إيجابية.__________ 

Ambassador Dr. Haitham Abu Saeed (Director and Editor-in-Chief of the International News Agency for Human Rights) saw that there is an effort by regional parties to hold an exceptional Arab summit conference in Damascus to express the status of Damascus' return to the Arab embrace, and that there are also efforts by a human rights body in this regard, as it considers that There is a legal injustice that took place with Damascus in this regard. 

Dr. Abu Saeed considered that the ongoing effort is still subject to American vetoes, which are still working with the Israeli entity to brake the Arab rush in this path, and it may resort to harsh penalties against individuals if the matter reaches the path of no return. 

During his visit to Damascus last week, Ambassador Abu Saeed sensed Syria's seriousness in raising all legal and other issues that benefit the Syrian individual, and these moves may bring positive results. 

 

Read more

Pakistan: Drop Overbroad Terrorism ChargesGovernment and Protesters Should De-Escalate, Respect Rights

Editor Office - Pakistan


(New York) – The police in Pakistan have used abusive measures in the escalating confrontation between police and Imran Khan’s supporters, Human Rights Watch said today.They have charged protesters with batons and detained them under sweeping counter-terrorism laws. The authorities should appropriately prosecute any of the former prime minister’s supporters who have engaged in unlawful acts of violence, uphold the right to peaceful protest, and refrain from the unlawful use of force. 

 “The use of Pakistan’s vague and overbroad anti-terrorism provisions against opposition protesters is very worrying,” said Patricia Gossman, associate Asia director at Human Rights Watch. “If the authorities believe that Khan’s or his supporters’ actions have resulted in violence or constituted a real threat to public safety, they should be charged under the appropriate laws.”Dozens of Pakistanis of Khan’s political party, Tehrik-I-Insaaf (PTI), including Khan have been charged with terrorism offenses, criminal intimidation, rioting, and assault on government authorities following violent clashes between the police and party members outside a courthouse in Islamabad on March 18. 

The clashes erupted when Khan arrived at court to face charges of corruption. Dozens of police officers and other people were injured while several vehicles and a police checkpoint were burned in the violence. The police have arrested nearly 200 PTI members for “arson, vandalism and the attacks on police.”The United Nations special rapporteur on human rights and counterterrorism has criticized legal definitions of terrorism that include property crimes, saying they should be limited to acts “committed against members of the general population, or segments of it, with the intention of causing death or serious bodily injury, or the taking of hostages.” 

 Violent clashes between the police and Imran Khan’s supporters have continued for the past two weeks in Lahore and Islamabad, with police using teargas and rubber bullets against protesters and charging them with batons. Protesters have used sticks and stones to attack the police and have set fire to police vehicles. Dozens of police officers and supporters of Khan’s party have been injured.The United Nations Basic Principles on the Use of Force and Firearms by Law Enforcement Officials, which set out international law on the use of force in law enforcement situations, provide that security forces shall as far as possible apply nonviolent means before resorting to the use of force. 

Whenever the lawful use of force is unavoidable, the authorities should use restraint and act in proportion to the seriousness of the offense. Lethal force may only be used when strictly unavoidable to protect life.Under the basic principles, in cases of death or serious injury, appropriate agencies are to conduct a review and send a detailed report promptly to the competent administrative or prosecutorial authorities.Governments should ensure that arbitrary or abusive use of force and firearms by law enforcement officials is punished as a criminal offense. Superior officers should be held responsible if they knew or should have known that personnel under their command resorted to the unlawful use of force and firearms but did not take all measures in their power to prevent, suppress, or report such use. 

The protesters have a responsibility to be peaceful and abide by the law.“All sides should display restraint and respect for human rights and the rule of law,” Gossman said. “It is vitally important for the police to respect the right to peaceful assembly while holding those responsible for unlawful violence to account.”

Read more

السفير أبو سعيد حذر في دمشق ما عن تقرير الاتحاد الأوروبي اليوم ظهرا حول سوريا

Editor Office - Beirut


 رأى السفير الدكتور هيثم ابو سعيد أن قرار الاتحاد الأوروبي حول عمل لجنة التحقيق على تقريرها الأخير وتكرار الدعم له كان موضع الحديث مع الأطراف في سوريا أثناء اللقاءات.

 وأشار إلى أن القرار الأوروبي اليوم ٢١ آذار ٢٠٢٣ أثناء بحث الملف السوري كان متوقعاً لدى اللجنة الدولية لحقوق الإنسان، مؤكداً أن الأمر لم ينته بعد إلا في حالة عدم قيام السلطات السورية بأي عمل كردّ فعلي على العناوين الذي ساقها التقرير. 

وأوضح أن الإشارة إلى التجاوزات المستمرة والواسعة النطاق والمنهجية والخطيرة لحقوق الإنسان وجميع انتهاكات القانون الإنساني الدولي من قبل جميع أطراف النزاع يمكن أن يكون مدخلاً حاسما لتوضيح القضايا الملتبسة فيما لو سلكت سوريا المخارج الصحيحة.ودعى السفير أبو سعيد إقلاع بعض الدول عن الدعوة لإعتماد آلية دولية محايدة ومستقلة، ومن شأنها أخذ الملف إلى محكمة الجنائية الدولية حيث ستزيد من التعقيدات دون الوصول لنتيجة نظرا لما قد يتفجأ المحفل الدولي بملفات قد تقلب القضية برمتها رأساً على عقب. 

وختم السفير أبو سعيد بعد لقائه نهاية الأسبوع الماضي في دمشق حيث تطرق فيه إلى إمكانية ما قد تطلب به بعض الدول لجهة ربط عودة النازحين بقضية الدعوة لفتح تحقيق مجدداً في الكيميائي لابطاء عودة النازحين السوريين إلى المناطق الآمنة.

Read more

 وكالة الأنباء الدولية لحقوق الإنسان تتلقى تقريراً حول انتشار مجموعات إرهابية في سوريا

Editor Office - Damascus/Beirut


 تلقى مكتب دمشق وبيروت لوكالة الأنباء الدولية لحقوق الإنسان معلومات وتقرير عن وجود مجموعات من إرهابيي “داعش” تم نقلها من سجن الثانوية الصناعية في مدينة الحسكة باتجاه قاعدة عسكرية في منطقة الشدادي جنوب المدينة، تمهيدا لنقلهم إلى محيط قاعدة عسكرية في منطقة التنف بريف حمص الشرقي على الحدود السورية العراقية.

 وعلمت الوكالة أن هناك مخطط يتم نسجه من أجل إعادة فعلية من جديد لتلك مجموعات الإرهاب بغية العودة إلى المربع الأول وضرب الاستقرار من خلال دفع هؤلاء الإرهابيين لتنفيذ اعتداءات على التجمعات السكنية والبنى التحتية للدولة ومواقع الجيش العربي السوري. 

ورأى السفير هيثم ابو سعيد أن هذه المعلومات خطيرة لا تندرج في مسار العلاقات الثنائية التي تحصل بين سوريا وعدد من الدول المعنية بالصراع فيها، حيث المطلوب الإضاءة هذه المرّة من وجهة مختلفة عن سابقاتها وتسمية الأمور في المحافل الدولية بشكل واضح وصريح، وتحميل الجهات المتدخلة كامل المسؤولية وفقاً لأنظمة مجلس حقوق الإنسان الذي تستند عليه في كل إجراءاتها.  

Read more
View more